12-20-2010, 07:27 AM
|
#698
|
تاريخ التسجيل: Apr 2006
الدولة: الرياض
المشاركات: 7,935
معدل تقييم المستوى: 380
|
رد: دعـاء اليـوم
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيِمِ.. الحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِينَ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى أَشْرَفِ الخَلْقِ أَجْمَعِينَ وَخَاتَمِ الأَنْبِياءِ وَالمُرْسَلِينَ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ. إِنَّ اللهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ ءَامَنُوا إِنَّ اللهَ لاَ يُحِبُّ كُلَّ خَوَّانٍ كَفُورٍ (38) [سورة الحج].
سُبْحانَ فارِجِ الكُرُباتِ! سُبْحانَ مُغِيثِ اللَّهَفاتِ! سُبْحانَ قَاضِيَ الْحَاجَاتِ! سُبْحانَ رَبِّ الأَرْضِ وَالسَّماواتِ! سُبْحانَ مَنْ لاَ تُدْرِكُهُ الأَبْصَارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الأَبْصَارَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ! سُبْحانَ مَنْ يَتَوَفَّانا بِاللَّيْلِ وَيَعْلَمُ مَا جَرَحْنا بِالنَّهارِ! سُبْحانَ مَنْ سَجَدَتْ لِهَيْبَتِهِ الْجِباهُ! سُبْحانَ مَنْ سَبَّحَتْ بِحَمْدِهِ الأَفْوَاهُ! سُبْحانَ مَنْ تَنَـزَّهَ عَنْ الأَضْدادِ وَالأَنْدادِ وَالأَشْباهِ! سُبْحانَك إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ! سُبْحانَكَ كُلُّ أَمْرٍ عَلَيْكَ يَسِيرٌ! سُبْحانَك كُلُّ عَبْدٍ إِلَيْكَ فَقِيرٌ! سُبْحانَك اللَّهُمَّ ما أَرْحَمَكَ! سُبْحانَك اللَّهُمَّ ما أَعْظَمَكَ! سُبْحانَك اللَّهُمَّ ما أَكْرَمَكَ! سُبْحانَك اللَّهُمَّ ما أَحْلَمَكَ!
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنا أَعْلَمُ وَأَسْتَغْفِرُكَ لِما لاَ أَعْلَمُ. اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ.. وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ. المرجع: "من قديم الباقات من أدعية القنوت – قبل التوثيق"
__________________
|
|
|