هكذا كانت طفولتي باختصار
ربيعٌ زاهر ... وقلب طاهر ... وحلوى ودُمى ...
ألعب وأقفز ... ولاهم ٌ يوقظني ويؤرق جفن حتى بزوغ الشمس أساهر
[align=center]هناك كانت الصور اصفى واكثر وضوحَ
براءة طفوله ونقى فكر
وقلب ببياض الثلج
ضامية الشوق
سلمتي غاليتي
على هذا الطرح الراقي[/align]