رد: الموت احيانا
[align=center]
:
:
كَيِّفَ أُقَاوِمُ هَذَا الحُبْ
الَّذِيْ هَاجَمَنِيْ بِفَجْرٍ وَمِيِلادْ جَدِيِدينْ؟!
كَيِّفَ أهْرُبُ مِنْ هَذَا الحُبْ
الَّذِيْ حَاصَرِنِيْ
بِنَبْضٍ وَأغْنِيِة ..؟!
مَاذَا أقُوُلُ لهَذَا الحُبْ
الَّذِيْ عَلَّمَنِيْ
لُغَةْ التَسْبِيِحْ وَرَوْعَة السَهَرْ .. ؟!
دَعُوُنِيْ أعِيِشُ الدْهَشَةِ بِرَعْشَتِهَا
كَيْ .. أنْضُجْ
أنــــــــا
رَوْعَةٌ
جَمَالْ
وَأنَاقَة
كٌنْ
هَكَذَا
دَوْمَاً
تَقَبْلْ إحْتِرَامِيْ،،
وَوِدِّيْ ـــــــ،،
:: ::
[/align]
__________________
... نَكْتَشِفُ أَحْيَانَاً كُنَّا مَصَنَفِيِنْ فِيْ قَائِمَة [ الأغْبِيِاءْ ] ... فِيْ الوَقْتْ الَّذِيْ كُنَّا نَنْتَظِرُ أَنْ نُصَنّفْ فِيهِ فِيْ قَائِمَةِ [ الأوْفِيَاءْ ] ...
مَوْقِعِي الشَخْصِيْ ،، الــ
|