وجٱنٱ ٱلبرد.. رحلت وقلت لي- "رٱجع ..قبل مٱتمطر ٱلدنيٱ وينبت ورد " .... ورٱح ٱلصيف..ورٱح ٱلورد وجٱنٱ ٱلبرد ...وأبد مٱجيت..؟ بـ ذمّتگ.. مٱحنيت ؟ أبي ـآسألگ ولٱمره فـ خيٱلگ جيت..؟! مٱمرت بگ ٱلذگرى وليٱلينٱ وأغٱنينٱ... يوم ٱلوصل گٱن أگبر أمٱنينٱ وگٱن ٱلحب مٱلينٱ.. وگل ٱلگون.. گل ٱلگون.. ..من ٱلفرحه مٱيگفينٱ..!
يالغايب الحاضر معي وسط الافكار يالمرتوي منّي وأخايل سرابك انت المطر وانت البَرَدْ وانت الانهار وشلون أضما ...... بوقفتي عند بابك . وإنت الفضا يالرحب . والباقي أسوار أضيق فيهم وأتفيّا سحابك
رحلت أنت ونسيت ٱلوعد..! من غيٱبگ ذبحني ٱلبرد ولٱ رديت ولـآ مره أبد.. مريت..! وگنت أصبر.. وأنتظرگ ولو ودّگ تغيب أگثر أبنتظرگ تجي ـآ!! يـآإليت.. گل شي عندي وٱلله يهون إلــآ أنگ ح ــبيبي تگون مٱحنيت.. ! مٱحنيت.. !
ِيْ غيآإبِكْ .. وَ الشّتآ بـ اوّل بروده ومَآ دفِيتكْ .. مَا أخاف البَرد ! لكنّيْ أخافك ! ... تمطِر احسَآإسِكْ "وداع" ومَآ أشٌوفِكْ !! كنت اسُولف عن حضُورِكْ فِيْ غيآبكْ ..! وكنت أقطع من ورِودِيْ أمنيآإتِيْ !
آنآدي في صبآح آلبرد ولآبه حد يسمعني ..! وليآ من زآرني ليلي طردته وآلسخط بآدي آرحب كيف في ليل وحضنه غآيب عني ..! وكيف آستقبل آلفرحه وآنآ جآفيتهآ آعيآدي وآعود آصرخ وآسآل : وشآللي جآلهم مني ؟ آبـ آعرف ليه في لحظه جفآهم صآر شئ عآدي ..؟ آلآ يآبرد آلآيــآبرد آلآ يـــــــآبرد ...جآوبني ؟ وسكن رجفة ضلوعي : ورقد فيني سهآدي آغآني آلبرد ملتني..! و(لمني بشوق وآحضني ) آثرهآ بآقي فيني وصدآهآ سآكن فؤآدي تعبت آتخيل آلملقى وآعشم نفسي وآغني آحسب وصآلهم قرب وآثآري طيفهم غآدي ..
البَرد هذا بدا نَزفه , .. .. وعرُوق قَلبِيْ تبِيْ صَدرِگ نآآيْ الشّتَآآ .. آآهـ مِن عَزفه .. .. لآصَــآر مايطربــه جمــــرِگ
َن بَرد هذا الشّتاءْ , منهُو يغطّينِيْ !! .. أرجِفْ من الشّوقْ .. واندَهـ , والمدَى / خاالِيْ )= !
وَ .. أهدِيْ لِگ , ~ [ دِفَا ضِحكَة .. يدآعِبهَا الشّتَا وُ يحِنّ , سِوَالِفهَآ عِطر سَآآگتّ , يبُووووح / ولآعرَف من .. من ؟؟!!
جو هـ الليلة براد وأنا أنفـاسِي رماد خلنا نجمع سوالفنا حطب ونشب غِيـّره خلنا نجمع شتـاتٍ ترقب الدنيا مصيره لـ متى وإحنا جمــاد ؟!