يومنها عن ابو عنزة خوذوا العلم الوكاد

يقول الشيخ كنعان الطيّار :

سميها مع وجهة الغصن ينعاج // باج الشمال ولا لقى له مخاريـــــج
مقيضها عن واهج القيض فرتاج // بخشوم سلمى صافيات الصهاريج

وبالنسبة للابيات التي ذكرها الاخ رمضان في مشاركته الاولى وبالتحديد هذا البيت :

عزي لمن حطنـه البيـض مسهـاج

ركبـن جـواده واركبنـه هجيهيـج

هذا البيت غير صحيح

وقد ادخل من شمر وبالتحديد من بصري الوضيحي ، لان القصة ما فيها انها ركبته هودجها ، ولكن القصة انها مرته وصار بينهم زعل ورحلت عند اهلها وعيا ابوها يردها معه ، فتحايل هو وعجوز شمرية بحيله لها قصه طويلة بمنطقة الابييض بين الحدود العراقية والسعودية بالقرب من عرعر ، ويوجد هناك الى اليوم منطقة تعرف بسدرة كنعان ، تحتها التقى بزوجته ، فاضطر ابوها يردها معه والقصة طويلة ، لكن شمر ما جاز لهم انها يرجعها غصب وبالحيلة فألفوا هالقصة كنوع من التشفي وادخلوا هالبيت حتى يثبتون قصتهم ، علما بان قصيدة كنعان طويلة جدا