مشاركة: الشقاوي يشكي هموم الدنيا
أخوي الشقاوي الدنيا كلها عناء وتعب ومصائب وهذه الامور مكتوبه ومقدره بأمر الله لايستطيع أحد منّا أن يغييرها أو يعترض عليها لانها من عند الله ، وإنّ هذه المصائب يقدرها الله سبحانه وتعالى ليكفّر بها ذنوبنا وسيئتنا وما أقترفناه من خطايا في هذه الدنيا إذا صبرنا واحتسبنا الأجر عند الله . وعدم الصبر لايغيّر من وقوع المصائب على بني آدم فالمصيبة واقعة لامحال فعلينا أن نصبر ونحتسب الأجر حتى نؤجر
|