رد: صـــبــاحــات مــبـــعـــثـــره 2
[align=center]
:
:
دَائمَاً أتَسَاءلْ :
كَيّفَ يُمْكنَ للإنْسَانْ أنْ يَعِيشَ لِنَفسِه فَقَط .. ؟
كَيّفَ يَسعدْ وَيهْنَأ بَالاً
كَيّفَ يَتَحولُ الصَمّتُ إلىَ قرارٍ إلىَ مواجهةٍ
بَعْدَ الـ هُرُوبِ .. !
[align=right]لَمْ نُتْقنَ أنْ نُغَنيْ لَحْنَ الأمَلِ
لمْ نَعرفَ إلاَّ تَراتِيِلَ ألحّتْ عَليّنَا فِي قَسّوَة
نَعيِشُ فيْ مِحْرَابٍ
جِدَارَة مِنَ الْـ وَهمْ .. ! [/align]
[align=left]
عَالِيْ الخِيِلْ،،
الأحْلاَمُ تَبحَثُ عَنِّي وَلكنَّهَا تَخْتفيْ إلىَ الأبدْ
أَجرّ أقدامي بِـ صَبَاحَاتْ الْـ سَفَرِ
لأعْلىَ وَأتوهُ وِسْطَ الْـ زِحَامْ
زِحَامُ الْـ مَشَاعرْ .. وَالْـ نِفَاقْ ..
زِحَامُ الْـ حُبِّ .. وَالإحْسَاسُ بِـ الغُرْبَة
خَطَواتٍ ضَائِعة وَيضيعُ الْـ حُلمْ بَلْ يَمُوُتُ فِيْ عَيِنَيَّ
وَأحِسُّ بِه يُحتضَرُ دَاخليْ .. !
وَتُغْتَالُ الأمْنِيَّاتْ .. !
رَائِعٌ هُوَ [ أنْت،، ]
بِصَبَاحَاتٍ مُخْتَلِفَة ــ،،
كُلِّ الفَرَحْ،،
[/align]
[align=left][/align]
[/align]
__________________
... نَكْتَشِفُ أَحْيَانَاً كُنَّا مَصَنَفِيِنْ فِيْ قَائِمَة [ الأغْبِيِاءْ ] ... فِيْ الوَقْتْ الَّذِيْ كُنَّا نَنْتَظِرُ أَنْ نُصَنّفْ فِيهِ فِيْ قَائِمَةِ [ الأوْفِيَاءْ ] ...
مَوْقِعِي الشَخْصِيْ ،، الــ
|