رد: محمد الهدبان ....عضو الاسبوع (24/4_1/5/2009
[align=center]أخي العزيز : رمضان العنزي أشكرك جزيل الشكر على ماتقوم به اتجاه الاعضاء الكرام الغائبين
وتستاهل الشكر والتقدير والاحترام
فأنت رمز للويلان وفتخر بك كاأخ عزيز وغالي
ولي الشرف بأن ارد عليك واكون أول من يطلب عودة اعضاء منتدانا الغالين
الذين لم يغيبون عن الفكر والخيال
فا اليوم هو العضو القدير الشيخ العم (ابوطلال )
هو من مؤسسين هذا المنتدى ومن اعمدة المنتدى الغالي
وله بصمة قويه ولاتزال متواجده في المنتدى
عضو منتدانا الحبيب الغائب عنا ابوطلال
أين أنت .....؟؟؟!!
انقضت مدة لم نراك فيها نرجوا أولا ً أن يكون
مامنعك عنا خيرا ً وأنك بعافية ونعمه
و الا تكون قد نسيتنا فمكانك لا يزال موجودا ً بيننا ينتظرك ونحن بأنتظارك ..!!
في منتدانا الذي جمعنا بك وقضينا فيه سويا ً أجمل الأوقات ..
كتبت فقرأنا كتاباتك .. فسعدنا بها لأنك أنت من كتبت ..
وشاركتنا بردودك المفيدة ودعائك الطيب وتشجيعك لإخوتك وأحبتك فى الله
شاركناك وشاركتنا بالنقاش والحوار وأثبت لنا عمق التواصل فيما بيننا ..
أحترمت رأينا فأحترمنا رأيك مهما كان الأختلاف ..
فهل مازلت تذكر .. تلك الأيام التي قضيتها معنا ونحن نتسابق فى وضع المواضيع الشيقة والمميزة
في كل مكان بالمنتدى .. والتى قصدت وقصدنا بها وجه الله تعالى وإعلاء كلمته ودينه ونصرة لسنة حبيبه المصطفى عليه الصلاة والسلام ..
ولنفيد بها ونستفيد .. ونتسارع في الردود ..
لكي نحافظ على أستمرار التواصل
كم وكم .. أعجبنا بشخصيتك الكريمه ..
كم وكم .. أنتظرنا دخولك للمنتدى .. فنعرف
أنك بخير وأنك معنا ..
كم وكم .. حرصنا على أن لا تتركنا وترحل ..
أين أنت الآن ..؟
نحن نشتاق لك .. فهل أنت كذلك ..؟!
فإن ما فشل فيه السياسيون والقادة من عمله فى
لم شملنا كعرب ومسلمين نفعله نحن هنا .....
فى منتدانا الغالي( منتدى الويلان) أتمنى أن نراك قريباً .. فنحن في لهفة لتواجدك معنا ..
وعند عودتك بإذن الله ستجدنا أكثر ترحيبا ً بك وأكثر محبة لك
نحن فى إنتظارك فلا تغيب عنا أكثر من ذلك ...!!
أسأل الله العظيم أن يهدينا جميعا ًوأن يلقى فى قلوبنا وصدورنا المحبة والتسامح[/align]
__________________
||| مشعل النمران |||
أصحو في إحدى الليالي على نداء والدي الذي رحل عني منذ زمن بعيد
فأبعث الضوء في أرجاء غرفتي لأراه
فلا أرى أحداً
فأعود وأرتمي على وسادتي الوردية
وأوجه لعناتي إلى إبليس اللعين
الذي حمل صدى صوت والدي ليزيد أحزاني
|