اخي رمضان هولاء فئه ضاله ونسميهم بل الخوارج لانهم خرجو عن الدين وضلو جادة الصواب وهم من قتلو صاحبه رسول الله صلى الله عليه وسلم وهم من اخبر عنهم النبي يتلون القران ولا يفقهونه وتراهم ساجدين واثر السجود عليهم انا م و حاض الحديث لاكن صغت فهوم الحديث هم من قتلو عثمان واريد ان اشير الى قصه الصحابي خباب بن الارت قتلوه وهو في الثمانين من عمره

كان خباب بن الارت مسافرن في طريقه ومعه جاريته وهي حامل فعندما اعترضو طريقه فزع منهم واخذ القران وعلقه على رقبته ضضنن منه يستركوه وهو عجوزن كهل فقلو له الذي في رقبتك يئمرنا بقتلك فقتلوه و وشقو بطن جاريته وذبوح ابنها على فخذها والخوارج متواجدون في كل مكان وزمان حتا في زمن العادل عمر بن عبد العزيز دعاهم للتحاور وفهم ايات الله عز وجل فستطاع اقناعهم ثم نكسو عب وفاته رضى الله عنه وعادو على سيرتهم الاولى وهنا يجب على علمائنا الحنفاء ان يتحاور معهم للوصول الى نبرس الحق وهديهم عن ضلالتهم