[align=center]في مرحلة معينة ، هتفنا باسم صدام وحملنا صوره ، وفي مرحلة أخرى ، هتفنا بسقوطه ، وحملناه كل مصائبنا ، ، ثم عدنا لنعتبر الحديث عن صدام بغير تمجيد وتقديس ، يعتبر ضربا من الخيانة السياسية والدينية ، والحقيقة أن المشكلة فينا وبعواطفنا المتقدة ، التي نبني عليها الكثير من أحكامنا المتسرعة ، المفتقرة للتوازن والنضج
1

لمن ؟؟؟؟

ابعث بقول الفوزان الى هذا للعالم

واكتب تحرير قول الفوزان مرة اخرى (فتوة الوزان)

وحضرها لأن هناك من سيشنق ونحن سننتظر بصمت....

2


ليت أفواج الكلام من الفوزان في هذه القضية مرت من هنا قبل ايان العيد، لتُسقط عنها ما تنؤ به من زوائد لا لزوم لها 000


ألف شكرا وتقديرا لك 0
القناص




[/align]

__________________