قضية استقدام العاملات أو العماله بشكل عام
لم تعد من أجل الاستفاده منهم كعماله نحتاجها للقيام بأعمال معينه ومخصصه
بل أصبحت متاجرة وأصبحت مشروع استثماري وأساسي لدى الكثير
وأصبحت المتاجرة بالعماله بالعلن والكل يعلم بما فيهم الجهات المسئوله
التي تمنع عمل وافد أجنبي لدى أفراد أو مؤسسات غير الكفيلة !
وخير دليل هو كلامك أخوي أبو وايل عن الأعلان بالصحف
أو لدى مكاتب الاستقدام بوجود ( خادمة ) للتنازل أو لدينا خادمات من ذوات الخبره
والكثير من طريقة الاعلانات التي تغري المواطن من أجل الحصول على خادمه
بالمواصفات التي يتمناها وخلال أيام من حضورها يتفاجأ بأنه خدع وماوجده العكس !
وعطفاً على ذلك تجد الكثير منا يعامل الخدم على أنهم ليس بشر لديهم أحاسيس ومشاعر !
ولهم حقوق وواجبات يجب أن لاننكر عليهم ذلك حتى ولو خدمونا بثمن ؟
أخوي أبو وايل
مواضيعك دائماً تتناول قضايا اجتماعية هامه
ونجدك تناقش القضية وتتطرق للأسباب وتطرح الحلول
ماأقول غير الله لايحرمنا من قلمك النير
وحضورك المشرق دوماً
كل الشكر لك خيي أبو وايل
تقبل تحياتي وتقديري