ذهبت المليارات ولم يذهب الحرامي
لم تجد المليارات ولم يجد الحرامي
اين ذهبت المليارات للمشاريع تصريف المياه والكباري والجسور
عقود وقعت بالمليارات مع شركات معتمده لدى الدوله وسلمت هذه
الشركات العقود لمقاولين بالباطن ببضعت ملايين واخر من نفذ هذه المشاريع
عمال اتو بهم من الشارع حفر ودفن ببضعت الاف فقط لماذا لم تنفذ
الدوله مشروعاتها مباشره بدون وسطاء اذاكانت تمتلك الدوله جميع المقومات
للمشاريع العملاقه متوفرلديهم المال الكافي المصروف حسب الميزانيه العامه لدوله
والمعدات اللتي لاتمتلكها الشركات الخاصه اعتقد لو تم التنفيذ من قبل
الدايره المعنيه لم تكلف نصف تكلفتها بطرحها لشركات الخاصه والتلاعب
بالاموال العامه من قبل المسؤلين عن هذه المشاريع
ولو تم التحقق من هاولا الشركات المبرمه معها العقود لوجدت شركات
على الورق فقط
وهميه اما ان تعود للمسؤل نفسه او لشخصيه بارزه بالبلد
لماذا الاستخفاف بعقول المواطنين ووضع اللوائح والانظمه اللتي لاتخدم المواطن
مليارا ت المليارات صرفت ولم ينتفع بها البلد اين ذهبت الايوجد مسؤل
يكشف الحراميه
سيول جده عام 1429 كشفت كل ماكان مخباء وتم احالت المتسببين لتحقيق
ولم يعلن عن اسم لابالصحف ولا بتصريح هل كافؤالحراميه لاعلم
التاريخ يعيد نفسه اليوم سيول جده عام 1432 لم يتغير بالامر شي
مواطنين محتجزين بالمنازل وتحت الكباري طالبه محتجزين بالجامعات والمدارس
لم يتغير بالامر شي
هل باقي مسؤلي المناطق بالمملكه مثل مسؤلي جده نايمون ام استفادو دروس من
الكوارث وعدلو وضعهم للحسن هذه ماتكشفه الايام القادمه
هل نرى رؤس تتطاير من الكراسي الوزاريه وامنا البلديات للمناطق
الله اعلم
وذهبت المليارت ولم يذهب الحرامي