( فَخُذْ مَا آتَيْتُكَ وَكُن مِّنَ الشَّاكِرِينَ )
كثيراً من الهموم والضغوط النفسية سببها عدم الرضا ،
فقد لا نحصل على ما نريد ،
وحتى لو حصلنا على ما نريد فقد لا يعطينا ذلك الرضا التام الذي كنا نأمله ،
فالصورة التي كنا نتخيلها قبل الإنجاز كانت أبهى من الواقع .
وما كنت راضٍ من زماني بما ترى
ولكنيي راضٍ بمـا حكـم الدهـر
فإن كانت الأيـام خانـت عهودنـا
فإنـي بهـا راضٍ ولكنهـا قهـر
ويجب أن نقتنع بالواقع مهما كان .
رأيت القناعة رأس الغنى
فصرتُ بأذيالها مُمتسكْ
فلا ذا يـراني على بابه
ولا ذا يراني به منهمكْ
فصرتُ غنيًّا بلا درهم
أمرٌ على الناس شبه الملكْ
كتبت وأبدعت
أخوي أبو خالد
لم يعد جديداً علينا الإبداع في كتابة القصة القصيرة
فقد أصبحت مقرونه باسم أبو خالد
كل الشكر لك
تقبل تحياتي وتقديري