(( كيفية الدخول للمواقع المحجوبه " الإباحيه " ))

هل أحد حاول الدخول إلى أحد المواقع المحجوبه ؟

إليكم طريقة الدخول لموقع إباحي

إذا دخلت على موقع إباحي وما فتح معك لأن الموقع مشفر
يعني ممنوع أن يفتح !

فيه طريقه خطيره تقدر تفتح فيها أي موقع محجوب !

وفي كل سهوله !

من اطار المتصفح أضغط على قائمة أداوات ثم خيارت الأنترنت

ثم أختر تبويب الاتصالات

ثم أنقر على مزود الخدمة لديك نقرة مزدوجة
سيظهر لك مربع

أعدادت الاتصال في خانة الملقم الوكيل
أذهب الى العنوان والمنفذ


أكتب ما يلي :
















































(قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ
ذَٰلِكَ أَزْكَىٰ لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ )


( وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا )


وسوف يظهر لك التالي :



( وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَ الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ )




ثم اسأل نفسك؟

1- ما هو مقياس الخوف من الله عندك ؟


2- ما هو السبب الذي يجعلك تبحث عن ماهو عفن وقبل ذلك حرام ؟


3- هل تشعر بالسعادة برؤية المناظر القذرة ؟


4- هل الجنس هو الغاية في نظرك الشخصي ؟


5- هل تعلم أن النظر المحرم سهم من سهام إبليس ؟


6- هل جعلت نفسك في موقف رهيب مثل يوم القيامة ؟


7- متى ستقضي على الشهوة في نظرك ؟


8- هل جربت الصيام بقصد العفة عن الحرام ؟


9- هل تشعر بضيق في نهاية النظر المحرم ؟



وتذكر دائما بأن الله يراك

إذا دخل عليك أي شخص وأنت ترى الحرام فإنك قد تحمر وتخضر
وترتبك وتغلق الشاشه وترتبك .
وإذا هذا الأحد هو ولي أمرك قد تخاف من العقاب والإحتقار ،


انسيت بأن الله يراك والملائكة يرونك ؟
ألم تخجل من الله قبل خجلك من الناس ؟
ألم تخاف من خالقك قبل أن تخاف الخلق ؟

وأخيراً أخي الكريم
تذكر قوله تعالى


فَإِذَا جَاءَتِ الطَّامَّةُ الْكُبْرَىٰ

يَوْمَ يَتَذَكَّرُ الْإِنْسَانُ مَا سَعَىٰ

وَبُرِّزَتِ الْجَحِيمُ لِمَنْ يَرَىٰ

فَأَمَّا مَنْ طَغَىٰ

وَآثَرَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا

فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِيَ الْمَأْوَىٰ

وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَىٰ

فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَىٰ




































































وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَىٰ

فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَىٰ