تصريحات لوطية من وراء الحدود...!

تصريحات لوطية من وراء الحدود

عراق اليوم دخل في دوامة الصراع السياسي على الكراسي وكل من يقول ان هناك ديمقراطية في العراق فهو كذاب ومنافق وعميل وحتى الحرية فيه التي طبل لها وزمر
قرود الساسة ومن لف لفهم فهو محض افتراء وكذب على المواطن العراقي البائس
الساذج فنحن رأينا بأم اعيننا كم من الاصوات الحرة الوطنية من مفكريين وادباء وصحفيين وقنوات فضائية اخرسها بطش الارهاب الحكومي الحزبوي من دعوجية الخائن المالكي الى لوطية مقتدى الى تفاهة الجعفري الى نفاق عمار الى الى ... كل من تجرد من ثوب وطنية العراق ولبس ثوب العمالة والخيانة لصالح الاجنبي هذا هو ما يدور في العراق ...نحن لسنا من باب التجريح والمساس بمشاعر هؤلاء الساسة الخائنيين وما فعلوه من اذى والم على الشعب العراقي فهؤلاء لايمتلكون ادنى ذرة من الاحساس بالمسؤلية الوطنية وكما قلنا فولائهم ليس لوطنهم وهذا معروف للقاصي والداني
ولكن الباب نفتحه على مدى الاستخفاف والضحك والكذب الصريح الذي ليس فيه أي معنى من معاني المصداقية والثبات على مبدا معين يجعلنا ننتبه ولو مرة واحدة لكلام
قادة العراق الجدد... لكن العجيب والادهى والامر من كل ما اصاب العراق وشعبه من مظالم اارتكبتها ايادي الغدر وعصابات الاجرام السياسي الذي يتزعمه خونة العراق
انهم لا يرعوون من ارتكاب هذه الجرائم وكان العراق اصبح لعبة بلي ستيشن تديرها ريمونتات اياديهم ولكن من وراء الحدود يشعلون شرارة الطائفية ويطفؤنها بالعنصرية
وبالكذب الصريح هذا هو عجب العجاب مثال يتحف العراق بتحفة الموت ويضيفها الى
مجموعته المميزة وكانه صديق الكذب ...! اليوم اللوطي مقتدى يصرح وعلنا ومن وراء الحدود انه سيحمي العراق بكابوس مليشياته القتلة الفجرة اذا امرت بذلك دولة رئيس العمالة المالكي ليقوم بدور جيمس بوند او توم كروز ابطال الاكشن لكن بدور عراقي مدجن بالطائفية ليحمي كنائس العراق ؟؟؟ اليست هذه نكتة العصر وفكاهة المواقف
مقتدى ابو اللواط في الامس اجج نار الطائفية بحرق الكنائس وقتل المسيح وعلمائهم
بحجة انهم غريبيين عن مبدأه وقلة قليلة لاتستحق العيش هذه هي عقدة اللوطي يرى في نفسة الاستصغار وكما يقال(عينه مكسورة) يريد ان يصلحها ويسد هذا النقص الذي فيه
بأمور تندى اليها الانسانية... اليوم اللوطي يريد ان يصبح بطل العراق وصنديدها المقدام وهو في احظان اشقياء ايران تتقاذفه وتلعب عليه وهو من وراء الحدود ... وكيف الخجل
وهو لايعرف معنى الاستشعار به!!! وكيف ان يكون قائدا !!!وهو اصبح شاذ جنسيا !!!
وكيف يصرح بالوطنية وهو خائن وعميل !!! وكيف يحافظ على العراق وهو لم يحفظ دبره ... !!!اليست هذه هي المفارقات العجيبة التي نطق به اصنام الدجل ؟ ولا نعرف الى أي مدى وصل استهتار اللوطي مقتدى بالشعب العراقي وهو يريد الان انزال جيش اللواط والزنا والشذوذ الاخلاقي الى الشارع العراقي مرة اخرى .! خديعة لا تمرر على العراقيين
يا لوطي فقد عرفك الشعب العراقي على حقيقتك النجسة التي لايطهرها بحور العالم اجمع
ستبقى نجسا الى ان تداس بالنعل وتدفن في مزابل التاريخ.