|
الذهاب إلى الصفحة... |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
03-29-2006, 07:34 PM | #1 |
تاريخ التسجيل: Mar 2006
المشاركات: 28
معدل تقييم المستوى: 0 |
هدلان العبادي / هدلان المسيكي
بسم الله الرحمن الرحيم
إليكم يا أحبائي أعضاء منتدى الويلان هذا القصة الرائعة و التي إنشاء الله سوف تحوز على رضائكم و تثري و تزيد معلوماتكم القصة بعنوان هدلان العبادي / هدلان المسيكي عندما تم أسر الشيخ جديع أبن هذال ( راعي السمرا ) أو جديع راعي الحصان على أيدي قبيلة مطير أرسل الشيخ جديع مرسال بموافقة من قبيلة مطير لكبر ثقتهم أنهم تم أسر شيخمشايخ عنزة و لا يستطيعون فك أسرة و لاكن عندما أرسل الشيخ المرسال قال له أبيك تروح لهدلان العبادي من السبعة و تقول له راسي يعورني و أبيك تجيب لي سبع الصرر الي معاه طبعا المراسل لم يكن يعرف معنا الوصية و لا فرسان السبعة و قالوا أنه خرف و أكثرهم لم يعرفوا مغزاه أم هدلان العبادي / هدلان المسيكي عرف معنا و بزعم أنها موجه إليه مباشرة و قال لهم يا عرب العلم عندي الشيخ أسير عند مطير و يبي الشور و الفرج من هذا الأسر طبعا الشيخ جديع عندما أرسل مرسالة قبيلة مطير هم الذين قالو له هذا مرسال ذاهب إلى أهلك ماذا تريد من وصية و لم يستطيع جديع أن يخبر ما في عقلة حتى لا يتفشى سرة أو يعرفون أنه يريد الفزعة و الوصية ما فهمها إلى هدلان العبادي / هدلان المسيكي أما بالنسبة لهدلان العبادي فقد أخط الشيخ في أسمه و أسمه الحقيقي هو هدلان المسيكي و ليس هدلان العبادي و لاكن هدلان تربا عند خالة العبادي و أخذ هذا اللقب منه حتى كبر و عاد إلى أبنا عمومته أخذا هدلان الوصية بعين الإعتبار و شار على فرسان السبعة و لم يطيعوه في البداية و لاكن هو ألح عليهم و وافقوه الرائ فقام فجهز الجيش للذهاب إلى مواطن القبيلة و عرف من المرسال أنه الشيخ مأسور على مع الإبل و ليس في بيت الشيخ و كان مربوط على ناقة فعندما وصل إلي مشارف مطير فصل الجيش إلى قسمين قسم أختارة هو بعنايته و كان قوامة 40 فارس و كان هو عقيده و القسم الثاني بقيادة شيخ السبعة أبن هديب و الجيش الذي بقيادته أغار على الإبل وهي من أغلى الإبل في ذلك الوقت و كانت تسمى ( عيون البنات ) من شدة جمالها و أخذها و فك أسر الشيخ و القسم الثاني أغار على القبيلة ليشتت القبيلة و في النهاية تم فك أسر الشيخ دون مقاومة بفضل حنكته و عندما علمت مطير في هذا الأمر بأن إبل الدويش أخذها هدلان و من معه من السبعة قامو بالحاق بهم و أصبحوا السبعة عندما يقفون عند كل بئر يشربو و تشرب خيولهم وقطعانهم التي كسبوها و بعد الإنتهاء منه يقتلون ناقلة و يلقونها في البئر لكي لا يستفيد منها مطير و نظرا لبعد المسافة من ديار مطير و ديار السبعة فإنه لابد من الحصول عل الماء و بسبب قلة عدد فرسان السبعة و كثرة فرسان مطير إستخدموا هذه الحيل مع كل بير يصلون إليه و بعد ذلك رجعت قبيلة مطير بدون أسيرهم و بدون إبل الدويش و بذلك فك هدلان العبادي أسر الشيخ جديع بن هذال و عندما أصبح الشيخ جديع في ديار السبعة حان وقت توزيع الغنائم فقال الشيخ هدلان العبادي أنا حصتي من الغنائم أنت و المقصود هنا الشيخ ( جديع بن هذال ) و تم تقسم الغنائم على بقية القبيلة معدا الشيخ هدلان العبادي هذه هي القصة و أرجوا أن تحوز عل رضائكم و إستحسانكم .... الرجاء التصويت فايز البغقا المسيكي |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
انواع عرض الموضوع |
الانتقال إلى العرض العادي |
الانتقال إلى العرض المتطور |
العرض الشجري |
|
|