هل البكاء من صفات الرجال؟؟؟؟

هذه من بعض ما قالة أطباء علم النفس

وظائف البكاء ، وعمله في الإنسان :
من الناحية الفيزيولوجية : فهي محط نقاش واكتشاف، وأما من الناحية النفسية فهي جلاء للهموم والتماس للراحة ورقة للقلب ونقاوة للنفس وهي بالنهاية ملجأ كل مصاب يسلو إليها ويرى عزاءه فيها.
يقول الدكتور عادل الشافعي: البكاء هو نعمة من الله. لأنه اصدق تعبير عن المشاعر الإنسانية فالطفل الصغير يبكي فنلبي حاجته وهنا البكاء أداة تعبير وحيدة تعوضه عن الكلام والحركة حتى يتمكن من التواصل مع الآخرين. أما بالنسبة للكبار فالأمر يختلف. عندما نحزن نبكي. وعندما نفرح نبكي
من الناحية الطبية: - البكاء كالمطر ـ لان البكاء يحدث نتيجة شحن العواطف بالانفعالات النفسية فتعمل على حث المراكز السمباثوية بالجهاز العصبي فترسل إشارات للغدد الدمعية بالتحضير والانقباض وارتخاء القنوات الدمعية فتندفع الدموع خارج الغدة للعين فتغسلها وتنقيها تماماً من اي ميكروبات أو افرازات أخرى وبعض من هذه الدموع يصل للأنف عن طريق قناة توصل بينهم مما يساعد على تطهير الأنف ونزول السائل منها فالسائل الدمعي يحتوي على سائل نقي به بعض الأملاح والمواد التي تفرز من الغدد الدمعية لذا فهو ذو طعم مالح قليلاً مما يساعده على تعقيم العين والملتحمة.
وهذا ما يحدث للمطر حين تحتقن السماء بالغيوم والسحاب فتأتي الرياح فتحركها ليسقط المطر الذي يغسل الأشجار والطرق وكل ما على الأرض فترى الأماكن كأنها غسلت من جديد.. هذا ما يحدث للإنسان بعد البكاء يستلقي ويهدأ ويبدأ من جديد.
أما من الناحية النفسية؛ فالبكاء المخرج الأفضل لكل التوترات النفسية والانفعالات لأنه لو أخفى الإنسان هذه التغيرات النفسية والعصبية بداعي الرجولة والخوف من الضعف أمام الآخرين أو الشعور بالانهزامية. فهنا تكمن الخطورة. حيث سيعاني من العقد والمشكلات التي يزخر بها الطب النفسي، أو الطبية حيث سيؤدي ذلك لارتفاع ضغط الدم المنتشر كثيراً هذه الأيام وربما لإظهار داء السكري إذا كانت عنده ميول أو تاريخ اسري للسكري. كذلك حبس البكاء والمشاعر كثيراً ما يؤدي إلى تقرح بالمعدة وأمراض القولون العصبي ولهذا نجد أن النساء وهن أكثر قدرة على البكاء بسبب الاختلاف الفسيولوجي والهرموني عن الرجال ولأن البكاء ربما يكون مظهراً مقبولاً من السيدة كتعبير عن الرقة أو الضعف أو الشفافية لهذا نجد أنهن اقل عرضة لكثير من الأمراض التي تنجم عن عدم البكاء. لذلك علينا إلا نحرم أنفسنا رجالاً ونساءً من البكاء إن طاب لنا ترطيباً للنفس وحرصاً على الصحة حتى ولو من وراء حجاب.
حمـايـة القرنيـة
ومن جهته يقول الدكتور سمير جمال (طبيب عيون): لا يشكل البكاء غسولا للعين فقط وإنما للنفس أيضا .
وبعد هذا الموضوع هل نستطيع أن نبكي ام لا ؟؟؟؟

[align=center]أخوي الشامخي

الله يعطيك الف عافيه على ماقدمت

أوناس وأناس يستطيعون البكاء

الف شكر لك أخي الكريم

تقلد أحترامي [/align]

[align=center]مشكور يالشامخي على الموضوع الجيد

أتمنى بأن لايجي فيه يوم ونبكي حتى ولو كان غسيل عيون


هههههههههههههههههههههههههه
:p :p :p


إلا اذا كان البكاء من فرح [/align]

[align=center]تسلم أخوي الشامخي
أقول كما قال أخوي صعوط المجانين
أتمنى أن يكون كل البكاء فرح
منها نفرح ومنها نغسل العيون
كل الشكر لك أخوي
على هذه المعلومه القيمة
وقد يجهلها الكثير

تحياتي لك

[/align]

صعوط المجانين ==بنت أبوها مشكورين والله يجعل كل أيامكم فرح ولا يجعلكم تبكون من حزن

[align=center]الله يعطيك العافيه يالشامخي

لك تحياتي[/align]

مشكور على مرورك يا رمح الشمال

[align=center]يعطيك العافيه أخوي على موضوعك القيم

لقد تحدثت عن مايقوله علماء النفس والآثار المترتبه على اطلاق العنان للمشاعر

البشريه وعدم كبت الرغبه في البكاء سواء بالحزن أو الفرح...

لكن هل مقبول اجتماعيا أن نرى رجلا يبكي للتعبير عن مشاعره؟؟

وان فعلها هل ستكون ردة فعل أقرانه منصفه لما مر به من تعبير آني لهذه المشاعر؟؟

مع العلم أن صفة البكاء صفه محموده ولنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم أسوة حسنه.

تقبل تحياتي[/align]

[all1=FF0000]ايوالله ابكي واكثر الناس يبكوووون

بالفعل البكاء المخرج الأفضل لكل التوترات النفسية والانفعالات لأنه لو أخفى الإنسان هذه التغيرات النفسية والعصبية بداعي الرجولة والخوف من الضعف أمام الآخرين أو الشعور بالانهزامية. فهنا تكمن الخطورة. حيث سيعاني من العقد والمشكلات التي يزخر بها الطب النفسي، أو الطبية حيث سيؤدي ذلك لارتفاع ضغط الدم المنتشر كثيراً هذه الأيام0

شكرا اخوي الشامخي على هذا الموضوع الرائع

ننتظر جديدك [/all1]

اختي ديمون مشكورة على مرورك وعلى حسن استخدامك طريقت ردك كسؤال وانا اقول بإنني قرأت هذا الموضوع ولا اعلم هل ابكي ام لا هههههههههههههههههه
ومشكور اخوي حصان الرجلية على مرورك تقلد إحترامي