يابو سعود

[all1=00CCFF]
حصلي موقف يابو سعود في مكان من المكانات والظاهر ان الاجوديه من خوالي

مـرت يابو سعود تجر العطر والثقل والزين

ونا مثل كل الشباب أوقفوله

عطر(ن) يضر العطر فوق البساتين

وثقله يسولف عن نسب وحموله

والله أني حاسدك يالفساتين

ياحظك بخصره وبعرضه وبطوله

ناديتها يالمترفه ناظرتني بطرف عين

قالت أنا قلت ايهــ قالت العنود

عنود ميت مرحبا قالت أهلين

عنود عندي بيت ممكن أقوله

قالت قلوهـ

قلت الناس من طين لكن

أنتي من طين لا ماهيب معقوله

قالت معي للرياض

قلت ويني وين الرياض يامهبوله

عنود أنتي كذا تذكره

تستقبلك أي دولهـــ[/all1]

[align=center]الله الله الله عليك يامبدع الويلان . على فكرة اخوي ابو مشاري أنت أنسان محظوظ والحمد لله انها طلعت من خوالك . خوالك ونعم فيهم وانت تستاهل ترى صراحة قصيدة جميلة شوووف الصدف شوووف وهذة الصدفة تشابة تلك الصدفة ولكن هذيك الصدفة كادت ان تنهي حياتك يوم فقت من الغيبوبة وقلت اتذكر انك قلت جاني ولدها يبتسم مع الاطفال ... ومن ريحة الولد تذكرت ريحة امة . رائع مبدع مميز خلووووق وفي . ولكن انت تذكرني بمهارات بعض لعيبتنا في كرة القدم تجدة يجيد كل الوان الفن الكروي ولكن عند الشباك لا تدخل الكرة المرمى ويعجز اللاعب ايداعها الشباك . كم قصة لك اخوي تنتهي في مأساة وكم موقف حزين تعرضت لة ياأخي الكريم تحب وتحب ثم تختفي تلك الحبيبة وبعد سنيين وسنين وصدفة تلتقي مع من تحبة ويعود ذلك الحب الدفين لماذا يعود لآنة لا ولن يتلاشى في قلب هذا الرجل الوفي وياما سمعنا عن قصص الغرام والحب الآفلاطوني العفيف ولكن عندما اسمع سرد هذة القصص من ابو مشاري اتأثر جداً لما تحملة من الم وقد ادمع مقلتاي اي عيناي . هذا البيت اللي قلت فية

عنود ميت مرحبا قالت أهلين

عنود عندي بيت ممكن أقوله


الله عليك الله عليك ماأروعك ماأجمل ابياتك الحزينة ربي يحفظك لك الويلان [/align]

[all1=0099FF]ابو سعود كتبت مافيه الكفايه وسطر قلمك احرف جميله وهذا ليس غريب عليك لاكن

الأنسان يجب أن يكون قطعة جميلة مكونة من الحب والأخلاق والنية الصافية تجاه الناس

كثيراً مايقال الناس ليسوا سواسية ؟ لذلك هناك من هو جيد ومن هو غير ذلك !!

هذا صحيح البشر يختلفون لكن علينا أن نعاملهم بما تلمييه علينا اخلاقنا وتربيتنا أي نعاملهم

بما نحن عليه لا نعاملهم بما هم فيه .

تحياتي لك " موت احبك " ابو سعووود[/all1]

iiiiiiiiiiiiii

iiiiiiiiiiiiiiiii