طرائف ولا اروع من الباديه

[align=center][frame="1 80"]اجتمع ذات يوم في مجلس الشيخ بن هذال شيخ مشايخ عنزة مجموعة من الشعراء كان بينهم الشاعر نومان الحسيني الضفيري والشاعر الفارس ماجد الحثربي وشعراء اخرون وكان الدخان آنذاك له قيمه لأنه كان مفقود لديهم فإحتار كل منهم كيف يطلب من الشيخ اعطائه دخان فقال آحدهم لأحد الشعراء نحن في مجلس الشيخ وكل مطلوب متوفر ( يعني كلن يطلب اللي بخاطره ) ولو احتجتوا شي فماذا تطلبون .
فقالوا :

قال العنزي :

لمحلا التتن العراقي وفنجال ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، وقبال غرو شوفته تشرح البال
ياليت من فاجاة من قبل الأجال ،،،،،،،،،،،،،،،،،،، فاجيت غروا باول العمر فيجي


قال الخالدي :

لمحلا التتن العراقي وناسه ،،،،،،،،،،،،،،، مع جادل غرمول زاهي لباسه
الجادل اللي كن مفراق راسه ،،،،،،،،،،،،، مسك لفانا مع قفول الحجيجي

قال ماجد الحثربي :

لمحلا التتن العراقي بغليون ،،،،،،،،،،،، وقبا قحوم من السبايا ومسنون
باغي عليها اثني الى كون الكون ،،،،،،، خلف العذارى عند تالي الهجيجي

قال نومان الحسيني

لمحلا التتن العراقي وحايل ،،،،،،،،،،، من كيس اخو بتلا كريم السبايل
اللي مضيفه بالسنين المحايل ،،،،،،،،،، ماله مثيل كود طاش الخليجي


ثم نظر الشيخ الى احد رجاله وقال :

حال العجل يادليم قم حضر الكيس ،،،،،،،،،،، والكل ولم له هجين من العيس
مارد من زار الحمايل مفاليس ،،،،،،،،،،،،،،، يعود مسرور الخواطر بهيجي

[/frame][/align]