قصة المسكا انهم مايمشون بحق او باطل بدخيلهم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قصة المسكا وسبب انهم مايمشون بدخيلهم بحق او باطل .

عيال وايل

معروف عن المسكا من السبعه انهم مايعطون الحق من قديم، وسبب التسميه بمعنى انه سبب لا اعلم عنه شي، لكن المسكا لهم قصص واجده عن الدخاله ، فإذا دخل عليهم شخص وكان عليه دم ورقبه وغيره، مايعطون المطالب بالحق.كما يعرفون باسم مزبنين الدخيل

فيقولون له اذا تبي العق انزل واذا تبي الحق لاتنزل،ومن القصص على ذلك انه كانت هناك معركه بين العمارات والظفير،

وكان احد الظفران تعثر بالمعركه ودخل على مسيكي كان عند العمارات،والمسيكي قاله ادخل على بيتي تلقاه بطرف البيوت ،وامر راعيه ان يوصله بيته لين تنتهي المعركه وبقي الظفيري عند المسيكي وهو بوسط العمارات الى ان رجع لجماعته الظفير بعد مده ولما وصل دقاق السليمي الظفيري الى ربعه ، سأله أحد الظفير وكان اسمه عيد، وقاله اي عنزة أطيب، بحكم انه قعد عندهم فتره طويله وعرفهم،

فقال الظفيري: كلهم طيبين .

فعاود عيد عليه السؤال وقال أي عنزة أطيب،

فقال له : اصبر لين يكتض المجلس بالرجال ولما اجتمعت الناس ، قال قصيده منها:

ياعيد كانك محفــي بالتنـــاشيد حــــط المـــســيكي عـــزوة دنوتللك

ان جتك من الدانين لها لواديد وان جت مـن القاصيـــن هم فزعــتلّك

وعلــومهم ياعيد مثل المواريد على عسيـــــرات الموارد تدلّــك


وقال شاعر عنزة الكبيرعبدالله بن عبار

مسكا مايعطون حق لطـــلاب **** تشهدلهم بالطيب عصم الأشناب
مقيبل ونوابغه ريف الأصحاب **** ونعم ليا عدّوا مسيب وعلطان