العودة   منتديات الويلان > ۝۩۩۝ مجالس دين ودنيا ۝۩۩۝ > منتدى قضايا الساعه والامور الاجتماعية

     
     
    أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
    Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
    قديم 02-27-2010, 07:01 AM   #1




     
    تاريخ التسجيل: Mar 2006
    المشاركات: 441
    معدل تقييم المستوى: 230
    ابن قعيشيش is on a distinguished road
    افتراضي مشائخ وعلماء يؤيدون فتوي البراك حفظه الله

    عندنا بعض المتعالمين الذين لا باع لهم في العلم إلا مزجاة لا تعرف سلف إرث سلف ولا خلف ولا تميز ولا تقرأ سوى ما يكتب هنا وهناك .
    هل ما قاله فضيلة الشيخ : عبد الرحمن البراك يعتبر جديد وحادث ، ولم يقل به احد قبله ، فهه موضعان ممن ذكر جزء مما ذكره الشيخ وفقه الله ، ولعل من عنده المزيد يتحفنا ويفيدنا بذلك مما يخص استحلال الاختلاط
    قال أبو الفضل ابن أبي راشد المالكي ت675 ( وأما من غلب على ظنك أنه يعلم ذلك ويستبيحه ـ أي الاختلاط ـ فهذا كافر يجب جهاده إن قدرت بيدك أو بلسانك فإن لم تقدر فبقلبك )المعيار المعرب (11/228).
    وفي أحكام النظر إلى المحرمات وما فيه من النظر والآفات للحافظ أبي بكر محمد بن عبد الله العامري (469-530هـ) قال رحمه الله في ص 285( ثم قد اتفقت علماء الأمة أن من اعتقد هذه المحظورات وإباحة امتزاج الرجال بالنسوان الأجانب فقد كفر واستحق القتل بردته، وإن اعتقد تحريمه وفعله وأقر عليهخ ورضي به فقد فسق لا يسمع قول ولا تقبل له شهادة )
    وقال القاضي أبو عمر عز الدين عبدالعزيز بن محمد بن جماعة الكناني ( ت 767 هـ ) في كتابه " هداية السالك إلى المذاهب الأربعة في المناسك " 3 / 1019 : " المرأة كالرجل في الطواف ... ولا تدنو من البيت مخالطة للرجال, بل تكون في حاشية المطاف؛ بحيث لا تزاحم الرجال؛ قياساً على الصلاة , فإنهن مأمورات بالتأخير عن صفوف الرجال, ولا يستحب لها تقبيل ولا استلام مع مزاحمة الرجال, وكذلك لا يستحب لها الصلاة خلف المقام أو في غيره من المسجد مزاحمة للرجال . ويستحب لها ذلك إذا لم يفض إلى مخالطة الرجال، وهذا مما لا يكاد يختلف فيه ؟ لما يتوقع بسببه من الضرر .... الخ .
    فلذا كلام الشيخ دقيق جداً، وقد ربطه بمن يستحل النظر الحرام، والتبرج الحرام، والسفور الحرام، والخلوة الحرام،والكلام الحرام بين الرجال والنساء.

    وهذه فتوى للشيخ حامد العلي من الكويت
    فضيلة الشيخ ما ردك على الذين شنعوا على سماحة الشيخ البراك بسبب فتواه الأخيرة في الاختلاط ، حيث زعموا أنه كفر القائل بالإختلاط مع أنه لم يرد فيه نص ؟

    الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وبعد :
    فتوى الشيخ حفظه الله ـ وهو من كبار فقهاء العصر ـ
    واضحة جداً ، فهـو لم يكفر القول بمطلـق الإختلاط ، بل نص الفتوى هـو: ( ومن استحل هذا الاختلاط ، وإن أدّى إلى هذه المحرمات _ وكان قد ذكر محرمات مجمع عليها من الخلوة ، والتبرج ..إلخ _ فهو مستحل لهذه المحرمات، ومن استحلها فهو كافر، ومعنى ذلك أنه يصير مرتدا، فيُعرَّف وتقام الحجة عليه فإن رجع وإلاَّ وجب قتله )،

    فسماحته قـد كفـَّر من استحل المحرمات التي تقارن الإختلاط لامحالة ، والقائل بجوازه مع إعترافه بلزوم إقتـرانه بما أُجمع على تحريمه ، فهو كمن قال : الاختلاط جائز حتى لو علمنا أنَّ الزنا يقترن به لا محالة ، ومثله من قال : سقي المسلمين هذا الدواء جائز حتى لو علمنا أنه يقتلهم لامحالة ، ونحـو ذلك .
    وهذا أصلا حكـمٌ مجمع عليه ، ولاخلاف فيه بين الفقهاء ، ولاينكره إلاَّ جاهــل بالفقه الإسلامي.
    غير أنَّ الداعين إلى الإختلاط ، حرفـوا _ كعادتهم _ الكلام عن مواضعه ، بقصد التشنيع على دعاة الفضيلة الذين يقفون في وجه المخربين الذين ظهر قرنهم ، وعلا صوتهم ، وانتشروا في مواقع إعلامية ، في بلاد الحرمين شرفها الله ، ليس لهـم هم إلاَّ استهداف الإسلام ، وتشويه صورته ، وتهجين رسالته ، ومشروعهم قائم على مسخ الفضائل ، وإحلال الرذائل ، وإستبدال الثقافة الغربية اللخناء المنحلة ، بثقافة الإسلام الفاضلة المطهرة ، وقـد كتبنا في الرد عليهم عدت كتابات سابقة .
    المصدر:
    http://www.h-alali.org/f_open.php?id...5-0f67d4f54c9e
    ــــــــــــــــــــ
    أصدر فضيلة الشيخ د.يوسف بن عبدالله الأحمد فتوى - حصلت حرف على نسخة منها - لا تقل قوة عن فتوى البراك ولا تنقصها الصراحة واثبت أن ما قاله البراك بأنه محل اتفاق ، ثم وجه دعوة صريحة إلى خادم الحرمين الشريفين باتخاذ قرار واضح لمنع الاختلاط . وإليكم نص السؤال والجواب :

    "السؤال: فضيلة الشيخ: قامت بعض الصحف الورقية والإلكترونية بالنيل من العلامة عبدالرحمن البراك بعد فتواه في كفر مستحل الاختلاط ومفاسده ووجوب قتله ردةً بعد استتابته، ووصفوا الفتوى بالشذوذ والتحريض، فما الموقف تجاه ذلك كله؟


    الجواب: ما ذكره الشيخ العلامة عبدالرحمن بن ناصر البراك حفظه الله في فتواه هو أمر متفق عليه بين العلماء كما حكاه الحافظ أبو بكر محمد بن عبدالله العامري (تـ530هـ) في كتابه أحكام النظر (ص287) :" اتفق علماء الأمة أن من اعتقد هذه المحظورات، وإباحة امتزاج الرجال بالنسوان الأجانب ، فقد كفر ، واستحق القتل بردته" اهـ .

    وأرجو أن تكون فتوى العلامة البراك سبباً في دفع مشروع الخونة والمجرمين في إكراه بنات المسلمين على الاختلاط بالرجال في المدارس والكليات وميادين العمل.

    أما عدوان المنافقين على الشيخ وفتواه، فهو من الخير للفتوى وللشيخ وللأمة، فقد سخر اللهُ المناوئين من حيث لا يشعرون لنشر الفتوى، ودفاع العلماء عنها، وتثبيتها، حتى أصبحت جداراً طويلاً صلباً يصعب على المفسدين كسره أو تخطيه، بل بدأ الناس من أطراف الدنيا في البحث عن بقية فتاويه وهي بالآلاف في موقعه الإلكتروني. قال الله تعالى:"يُرِيدُونَ لِيُطْفِؤُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ" (الصف8)، وقال تعالى :" بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ " (الأنبياء18).
    ولابن القيم رحمه الله تعالى (تـ753هـ) كلام في الطرق الحكمية (ص237) يكتب بماء الذهب، وجهه لولاة أمر المسلمين بشأن فتنة الاختلاط، وهذا نصه:"ولي الأمر يجب عليه أن يمنع اختلاط الرجال بالنساء في الأسواق، والفُرَج، ومَجامع الرجال.. وقد منع أميرُ المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه النساءَ من المشي في طريق الرجال، والاختلاطِ بهم في الطريق، فعلى ولي الأمر أن يقتدي به في ذلك.. ولا ريب أن تمكين النساء من اختلاطهن بالرجال: أصل كل بلية وشر، وهو من أعظم أسباب نزول العقوبات العامة، كما أنه من أسباب فساد أمور العامة والخاصة. واختلاط الرجال بالنساء سبب لكثرة الفواحش والزنا، وهو من أسباب الموت العام والطواعين.. ولو علم أولياء الأمر ما في ذلك من فساد الدنيا والرعية – قبل الدين – لكانوا أشد شيء منعاً لذلك"اهـ.

    فأدعو خادم الحرمين الشريفين وفقه الله تعالى لما يحب ويرضى أن يصدر قراراً واضحاً في منع الاختلاط الذي حرمته الشريعة كما فعل الملك المؤسس عبدالعزيز وأبناؤه سعود وفيصل وخالد وفهد رحمهم الله تعالى.
    والحمد لله رب العالمين .

    قاله وكتبه: د.يوسف بن عبدالله الأحمد.
    عضو هيئة التدريس في كلية الشريعة بجامعة الإمام.
    مساء الجمعة 12/3/1431هـ


    الــمــصــدر

    النجيمي يتضامن مع البراك في تكفيره لمحللي الاختلاط


    تضامن الشيخ محمد النجيمي في تصريح أمس لـ"الوطن" مع فتوى التكفير الأخيرة التي أطلقها البراك، ووصفها بالمتناسقة والمترابطة، وعبر عن غضبه على الإعلام الذي ركز عليها ولم يهتم بإساءة نائب شيعي عراقي للخليفة الراشد أبي بكر الصديق في ربط انفرد به!!
    جاء ذلك في معرض رده على "الوطن" بخصوص إيراد مراسلها لرأي سابق له منشور في موقع إسلام أون لاين حرره مراسل الموقع سابقا ومراسل "الوطن" حاليا الزميل ياسر باعامر انتقد فيه الفتاوى المتشددة والتي وصفها بأنها فتاوى غير مؤسسة، وكان المقرر أن ينشر الرأي وقد أشير إليه كرأي أرشيفي للشيخ النجيمي ولكن سقط ذلك سهوا ما جعل الرأي يبدو وكأنه رد على فتوى البراك وهو ما تعتذر عنه "الوطن" للشيخ وعن كل لبس حصل في الموضوع فهي لم تحصل منها أول من أمس على رأي في موضوع البراك وإنما أعادت نشر رأي سابق حصل عليه المراسل معتقدا أن الشيخ وهو عضو في مجمع الفقة الإسلامي لن يرضى بهذه الفتاوى المتطرفة.
    وفيما يلي رأي الشيخ حول فتوى البراك الأخيرة ننقله بكل دقة عنه وقد سجله لـ"الوطن" أمس "أما ما يتعلق بفتوى الشيخ عبدالرحمن بن ناصر البراك، باستباحة الاختلاط المحرم، والنظر المحرم، والخلوة المحرمة، وغير ذلك من الثوابت في حجاب المرأة، فوجدتها فتوى متناسقة، ومترابطة، واستغرب أن يركز فقط على الاختلاط من بعض الصحفيين، والشيخ إنما ذكر من يستبيح المحرمات الشرعية، ثم إنه أسند أمر عقابهم لولاة الأمر، وأنا أضيف التالي:
    أولاً: إنه لا اختلاط محرم في المملكة العربية السعودية، اللهم إلا الاختلاط المأذون به شرعاً، في الأسواق، والمساجد، والمستشفيات، وغيرها، وإذا ما حصلت مخالفة للأحكام والأنظمة في هذا المجال، فإن أجهزة الدولة تعالجه على حسب الأنظمة المرعية.
    ثانياً: إن من استباح أمراً معلوماً من الدين بالضرورة حرمته، مما ذكره الشيخ حفظه الله، فإنه يسلك فيه الآتي: (أن تقوم أجهزة الدولة الأمنية، بإحضار الشخص المخالف، ويتم عرضه على هيئة الادعاء والتحقيق، ثم عرضه على القضاء بدرجاته المختلفة الابتدائية، ثم الاستئناف، ثم المحكمة العليا، ثم توقيع ولي الأمر على التنفيذ، عندما يكون هناك حكم شرعي).
    ثالثاً: إن الفتوى يجب أن تكون جماعية وليست فردية، وتعرض على هيئة كبار العلماء، أو على المجمعين الكبيرين الدوليين وهما: مجمع الفقه الإسلامي الدولي بجدة، ومجمع الفقه الإسلامي التابع لرابطة العالم الإسلامي بمكة المكرمة.
    وندين الزوبعة والإثارة التي قام بها بعض الكتاب ضد الشيخ عبدالرحمن البراك، وتحميل فتواه ما لم تحتمل، علماً أنهم سكتوا عن فتاوى بعض المراجع في الدول العربية المجاورة التي كفرت الصحابة وكفرت المسلمين، حيث قام أحد نواب تلك الدول المجاورة بشتم أبي بكر الصديق رضي الله عنه في قناة شبه رسمية، ولم يكتب أحد حرفاً في هذا الموضوع".
    http://alwatan.com.sa/news/newsdetail.asp?issueno=3437&id=137995&groupID=0
    تهديد الشيخ النجيمي بمقاضاة "الوطن" المنشور في "سبق"
    http://www.sabq.org/sabq/user/news?section=5&id=6046
    ابن قعيشيش غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
     


    الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
     

    تعليمات المشاركة
    لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
    لا تستطيع الرد على المواضيع
    لا تستطيع إرفاق ملفات
    لا تستطيع تعديل مشاركاتك

    BB code is متاحة
    كود [IMG] متاحة
    كود HTML معطلة

    الانتقال السريع


    الساعة الآن 03:02 PM.


    Powered by vBulletin® Version 3.8.8
    Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.