هل نتبع اقوال السفهاء

من كتاباتي القديمه في بعض المنتديات
هل نتبع اقوال السفهاء


--------------------------------------------------------------------------------



ان المتابع لما يكتب في بعض المنتديات باقلام تقطر سما على حكام وشعب المملكة العربية السعوديه يستوحي من خلال هذه الكتابات بان الوضع في السعودية بهذا السوء وكأن الحكام قد شاعوا فسادا في البلاد ولكن المتابع والمتواجد فعليا بارض المملكه يعلم علم اليقين ان هذه الكتابات مجرد احقاد سفهاء ارادوا ادخال المملكه بحروب اهليه وطائفيه فمنهم من يمتطي اسم الدين وهو لم يفعل للدين ولا مقدار ذره مما فعله ال سعود للأسلام -- وانني اسأل المطبلين لأمثال سعد الفقيه اين هو موجود سعد الفقيه اليس باحضان اليهود والنصارى وهو من الذين يمجدون اسامه بن لادن ويعتبر تفجيرات الرياض اعمال استشهاديه لماذا لم يتم القبض عليه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اعتقد ان هذا الجواب على هذا السؤال يحتاج لفكر يتدبر الامور .
لماذا لم تنتشر مثل هذه الكتابات الا عندما اتهم اليهود واعوانهم بعض المؤسسات والشخصيات السعوديه بالأرهاب .
اسأل ايضا اهل العقل هل من المقبول التشجيع على الخروج على ولاة الأمر اليس من الأجدى والأفضل النصح اذا كان هناك قضايا تستلزم التغيير؟
وللذين يسمون انفسهم اصلاحيين هل الأصلاح ان تثير النعرات القبائليه ؟
وهل من مصلحة البلاد اذا كنتم فعلا حريصون عليها ان تكون ساحة للأقتتال والفوضى وهذا باذن الله بعيد كل البعد
انتم باختصار موجهين وهناك من يدعمكم ويقوي شوكتكم لتكون بخاصرة الأمه ولكن باذن الله سترتد على صدوركم
في الدعوه الأخيره للمظاهره ادعيتم ان الوف مؤلفه خرجت وهذا والله ثم والله غير صحيح ولم يخرج الا عدد بسيط غرهم ادعائاتكم الكاذبه واغلب الحاضرين هم من هواة الأطلاع
وللراغبين في الأصلاح هناك طرق ميسره يستطيع اي شخص ان يوصل رآيه لولي الأمر وعلى كل حال اصلاح المؤسسات ات وبارادة ولاة الأمر واولها ماصدر مؤخرا حو انتخابات المجالس البلدية وسوف ياتي الكثير لما فيه خير هذا البلاد ونموها وبارادة ولاة الأمر واما النابحون سيموتون وهم في احضان اسيادهم الأنجليز

الله يعطيك العافيه يااخي رمضان على التطرق لهذا الموضوع

الأخ طير الشمال

الف شكر على المرور والتعليق

اخي رمضان العنزي


نشكرك جزيل الشكل على طرحك لهذا الموضوع التوضيحي والمفيد

اخوك سلطان الجعفري

عن ابن عباس رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه قال :( من كره من أميره شيئا فليصبر فانه من خرج من السلطان شبرا مات ميتة جاهليه) متفق عليه .

نشكر الأخ أبو وائل على التطرق لهذا الموضوع الهام ونشكر الأخوان المشاركين والذين أيدوا هذا الرأي وأحب أن أو أوضح للأخ أبو وائل وللجميع بأن اسم هذا الشخص الذي تطرقتم له هوأسمه ( سعد السفيه ) وليس الفقيه لأن الفقه بعيداً عنه وعن أشكاله الذين يدعون الإصلاح وهم دعاة فساد وليس إصلاح ، والإصلاح لا يكون بهذه الأمور وأكرر شكري وتقديري للأخ أبو وائل على هذا الطرح .
أخوكم : محمد الهدبان

الأخ رمضان العنزي
تحية إجلال وتقدير
فإن رأيي فيك لم ولن يتغير
هاأنت المواطن الصالح
هاأنت الغيور على بلادك
هاأنت الوطني الثائر بوجه الباطل
وأنت كما أنت المخلص الذي يكره نكران الذات
وأنت كما أنت الأصيل الذي تتمسك بأصالتك
قال في إحدى كلماته ولي العهد الأمين ((سلطان الخير)) بأن الكلاب تنبح والقافله تسير ونحن
وإياكم رأينا بأم أعيننا هذا المنظر الذي قال عنه سمو الأمير سلطان كما أنه رآه الأخ محمد الهدبان
فيالها من كلمات مؤثرة وصورة حقيقه تفوق تصوير القصائد الشعرية في أدمغة كبار الشعراء
أستغرب أخي أبو وايل مِن مَن يرى بعض الأمور الصغيرة كبيرة .
وتصغر في عين العظيم العظائم ..... وتكبر في عين الصغير الصغائر
وقال الملك فهد تغمده الله فسيح جناته (آمين )
حنا هل العوجا لياصار ماصار ....... شرب المصايب مثل شرب الفناجيل
فكيف لنا أن لانثق بحكامنا أعزهم الله والله لن يزول حكمهم ماداموا متمسكين بالعروة الوثقى ونحن في هذا البلد الآمن بإذن الله شعباً يلتف ويساند حكامه ولايحكم بلد الله إلا من آمن بالله .
قال أحدهم :
لو حسبنا للحسايف والتعب ....... مازرعنا ياالعصافير الشعير
وقالت عنزة :
اليابغيت تعله اسكت وخله
فمثل هؤلاء العصافير الذين يعيشون في أقفاص أعداء الأمه لايهزون شعرة من رؤوسنا بإذن الله .
ومشكور كل الشكر على طرحك الراقي الذي إن دل على شيء إنما يدل على شخصك الرائع .

أخوكم
طير شلوى

ونعم بك يا طير شلوى وشكرا على الأطراء الذي اعتز به

لا للارهاب ................لا للارهاب

اخي رمضان هولاء فئه ضاله ونسميهم بل الخوارج لانهم خرجو عن الدين وضلو جادة الصواب وهم من قتلو صاحبه رسول الله صلى الله عليه وسلم وهم من اخبر عنهم النبي يتلون القران ولا يفقهونه وتراهم ساجدين واثر السجود عليهم انا م و حاض الحديث لاكن صغت فهوم الحديث هم من قتلو عثمان واريد ان اشير الى قصه الصحابي خباب بن الارت قتلوه وهو في الثمانين من عمره

كان خباب بن الارت مسافرن في طريقه ومعه جاريته وهي حامل فعندما اعترضو طريقه فزع منهم واخذ القران وعلقه على رقبته ضضنن منه يستركوه وهو عجوزن كهل فقلو له الذي في رقبتك يئمرنا بقتلك فقتلوه و وشقو بطن جاريته وذبوح ابنها على فخذها والخوارج متواجدون في كل مكان وزمان حتا في زمن العادل عمر بن عبد العزيز دعاهم للتحاور وفهم ايات الله عز وجل فستطاع اقناعهم ثم نكسو عب وفاته رضى الله عنه وعادو على سيرتهم الاولى وهنا يجب على علمائنا الحنفاء ان يتحاور معهم للوصول الى نبرس الحق وهديهم عن ضلالتهم