العودة   منتديات الويلان > ۝۩۩۝ قسم عالم حواء ۝۩۩۝ > منتدى عالم المرأة و الطفل

    إضافة رد
     
    أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
    قديم 10-14-2005, 03:07 PM   #1




     
    تاريخ التسجيل: Oct 2005
    الدولة: المملكة الاردينة الهاشمية
    العمر: 50
    المشاركات: 411
    معدل تقييم المستوى: 234
    الوايلية is on a distinguished road
    افتراضي ^^{ ( الحوار بين الزوجين ..) }^^

    [frame="2 90"]بسم الله الرحمن الرحيم


    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    *
    *
    ^^{ ( الحوار بين الزوجين ..) }^^


    [align=right]الحوار بين الزوجين هو مفتاح التفاهم والانسجام، الحوار هو القناة التي توصلنا إلى الآخر. فعندما نتحاور إنما نعبّر عن أنفسنا بكل خبراتنا الحياتية وبيئتنا الأسرية والتربوية، نعبّر عن جوهر شخصيتنا عن أفكارنا عن طموحاتنا... فالحوار ليس أداة تعبير "لغوي" فقط بل الحوار هو أداة التعبير الذاتي.فكيف لزوجين يرمون إلى التفاهم والانسجام وتحقيق المودة والألفة من دون أن يُحسنا استخدام الحوار ؟
    لقد أصبح "الحوار" من أكثر المواضيع بحثاً، نظراً لأهمية الحوار في عملية الاتصال والتواصل الإنساني ونجاح هذه العلاقات. كما اعتبر انعدام الحوار بين الزوجين من الأسباب الأولى المباشرة المؤدية إلى الطلاق وفقا لما ورد في دراسات عديدة، نذكر منها: الدراسة الإحصائية التي أعدتها "لجنة إصلاح ذات البين" في المحكمة الشرعية السنية في بيروت-لبنان عام 2003 تبين فيها أن انعدام الحوار بين الزوجين هو السبب الرئيسي الثالث المؤدي إلى الطلاق. نستنتج أن تعلّم "الحوار" وممارسته في الحياة الزوجية والأسرية من أهم العوامل التي تحقق الانسجام والتفاهم الزوجي والاستقرار الأسري.

    أولاً: المفاهيم الخاطئة المعوّقة لعملية الحوار بين الزوجين:
    يوجد العديد من المفاهيم الخاطئة التي يعتقد بها الأزواج تعيق عملية الحوار والتواصل بين الزوجين بشكل غير مباشر. ونذكر أبرزها:
    أ- مفاهيم سلبية خاصة لدى الزوج:
    -يفترض الزوج أن الزوجة تتصرف كما يتصرف هو من حيث أسلوب التفكير والمحادثة.
    -الاستهانة بشكوى الزوجة واعتبارها من أساليب الزوجة النكدية.
    -التعامل معها بلغة العقل وإغفال الجانب العاطفي وذلك مقياسًا لطبيعة الرجل وأسلوب حياته.
    -الاستخفاف باقتراحات الزوجة لحل المشاكل المطروحة نظرا لعدم الثقة بقدرتها على إيجاد الحلول المناسبة.
    -أن الزوج قد وفّى بكل مطالب الزوجة وأدى واجباته المالية من حيث السعي والعمل والإنفاق وهكذا يكون قد أدى دوره.
    -أن الزوجة بطبعها كثيرة الثرثرة فمن الأفضل عدم اعطائها الفرصة للتحدث والعمل على إيقافها عند اللزوم.
    -على الزوجة فقط أن تبادر لتحادث زوجها وتؤمن له الراحة النفسية.
    -لا يوجد وقت كافي للتحادث مع الزوجة نظرا لضغط الأعمال وضيق الأوقات وهي ستتفهّم ذلك.
    ب- مفاهيم سلبية خاصة لدى الزوجة:
    -أن تقارن الزوجة تصرفات زوجها بتصرفاتها.
    -تتوقع من الزوج أن يقوم بما ترغب في أن يقوم به، لأنه يفكر بالأسلوب نفسه.
    -تعتمد أسلوب الاستفزاز لكي تخرجه من صمته وتدفعه للحوار.
    -تتوقع أن يبادرها في الحوار وأن يعبر لها عن مشاعره الرومانسية في كل حديث وساعة.
    -أن تعاند الزوجة آراء زوجها لاعتقادها أن الرجل لا يأتي إلا بهذه الطريقة.
    -أن الزوج عندما يصمت إنما يعبر عن غضبه عليها وعن فتور الحب بينهما.
    إن الحديث عن المفاهيم الخاطئة لدى الأزواج ينقلنا لشرح ما يعنيه الحوار لكل من الزوجين، وهل يختلف معنى الحوار والحاجة إليه عند كل منهما وما هي الفروقات النفسية والفكرية في طريقة استخدام الحوار ؟
    ثانياً: الفروقات النفسية والفكرية في طريقة استخدام الحوار عند الزوج والزوجة:
    أ- عند الزوج:
    •إن الرجل لا يتكلم إلا لهدف معيّن، فهو لا يقصد الحوار بذاته أي لأنه يريد أن يتكلم فقط، إنما يقصد الحوار لتحقيق غاية معيّنة مثال إثبات الذات، جلب المصالح، المناقشة والمنافسة، كسب العلاقات العامة..
    لذلك نرى الرجل يتكلم خارج المنزل أكثر من داخله، ويستعمل كل أسلحته خارجاً للفوز ولتحقيق أهدافه، ولهذا فهو يستهلك الكثير من الكلام ما يجعله يظهر بمظهر المتكلم والثرثار خارجاً، وعند عودته إلى المنزل نراه قليل الكلام لأنه بذل مجهوداً كبيراً في الخارج ولم تبقى لديه الطاقة التي تعينه.
    •كذلك فإن المنزل بالنسبة لمعظم الرجال هو المكان الذي لا يتوجب عليه الكلام فيه، فهو قادم للراحة. فالراحة للرجل هي الابتعاد عن المنافسات والمناقشات الطويلة، الراحة بالنسبة للرجل هي عدم الكلام.
    •كما أن الرجل لا يستخدم الحوار إلا إذا أراد أن يستفسر عن أمور معيّنة أو يتحقق من واقعة، ونادراً ما يتحدث الرجل عن مشاكله إلا إن كان يبحث عن حلّ عند خبير، لأن بنظره "طلب المساعدة عندما يكون باستطاعتك تنفيذ العمل هو علامة ضعف أو عجز" .
    • يجد الرجال صعوبة قصوى في التعبير عن مشاعرهم وقد يشعرون بأن كيانهم مهدد إن أفصحوا عن ذلك، وهذا ما يدفعهم للتعبير عن مشاعرهم بطرق أخرى مختلفة عن الحوار.
    ب- عند الزوجة:
    •تشعر النساء بقيمتهن الذاتية من خلال المشاعر ونوعية العلاقات التي تقيمها مع الآخرين. ويختبرن الاكتفاء الذاتي من خلال المشاركة والتواصل.. فإن الحوار والتواصل بالنسبة للمرأة هي حاجة ضرورية وملّحة، هي حاجة نفسية فإن لم تشبعها يحدث لديها اضطراب. وقد تلجأ المرأة إلى تصريف هذه الحاجة من خلال إقامة العلاقات الاجتماعية والمشاركة في جلسات حوارية مختلفة خارج المنزل، وبالرغم من أنه يلبي حاجة في نفسها إلا أن الزوجة لا يمكن أن تشعر بقيمتها الذاتية إلا من خلال إشباع حاجة الحوار لديها مع زوجها. فإن كان الزوج من النوع الذي لا يحاور زوجته أو لا يصغي لحديثها، فإن الزوجة تفسّر ذلك بأنه لا يحبها ولا يقدّرها، وهذا بالتالي يؤثر على نفسية الزوجة فتقوم بردات فعل تجاه الزوج مسيئة للعلاقة الزوجية.
    •كما أن الزوجة داخل المنزل تكثر الكلام وتتكلم في أمور شتى لأن المنزل هو المكان الأمثل الذي تشعر فيه بحرية الكلام وعدم خوفها من ملاحظات الآخرين، فتتكلم بأمور كثيرة مهمة وغير مهمة. الحياة بالنسبة للمرأة عبارة عن اتصال ودي ومحاولة خلق جو ملؤه المحبة والوئام، والكلام هو أفضل وسيلة، فتظهر أنها ثرثارة تختلق الكلام حتى ولو لم يكن هناك شيء مهم.
    ج- لغة المرأة مختلفة عن لغة الرجل:
    •لا يختلف الرجل عن المرأة بيولوجيا ونفسيا فقط، أيضا في طريقة استخدام اللغة. فعندما يتكلم الرجل يختار كلماته بدقة وواقعية، فهو كل كلمة ينطقها يقصدها ويعنيها بذاتها. لذلك نرى كلامه مرتباً متسلسلاً منطقياً، ويبتعد عن استخدام لغة العاطفة في حديثه. بينما المرأة عندما تتحدث تستخدم لغة العاطفة في كلامها. فغالبا ما نراها تستخدم هذه العبارة: " أنا أحسّ، أشعر.." وعندما تتكلم المرأة فهي تطلق أحكاما عامةّ شمولية ولا تقصدها لذاتها إنما لتبالغ في التعبير عن شعورها أو ما يزعجها. مثال تقول للزوج "أنت بحياتك ما أخرجتني.. ألف مرّة قلت لك لا تفعل ذلك.. إنك لا تشعر بي أبدا...." هذه العبارات يفهمها الرجل كما هي على الإطلاق وذلك لأنه يفهم كلامها من منظاره هو، أي يفهم هذه العبارات كلمة كلمة، وهذا ما يثير غضب الزوج. وقد نرى في هذه الحالة ردة فعل عنيفة له قائلا على سبيل المثال:" كيف لا! ألم نخرج في الأسبوع الماضي يوم كذا الساعة كذا... كلا لم تخبريني سوى ثلاث مرات.... لقد فعلت كذا لأعبر لك عن شعوري معك، ألا تذكرين موقف كذا في يوم وتاريخ قد فعلت لك وقمت وشاركتك مشاعرك..." وهذه الأمثلة الصغيرة كثيرا ما تتكرر في الحوار بين الزوجين، وهو حوار سلبي في حال استمر على هذا الحال. فإن الرجل هنا يحكم على حديث المرأة مقارنة باستخدامه الخاص للغة، كما أن المرأة لا تستوعب ردة فعل زوجها وتظن أنه يحاسبها على ما فعله لأجلها وهو يسرد لها هذه التفاصيل..
    •اختلافات أخرى في اللغة : تلجأ المرأة لتعبّر عن معاناتها أو ما يؤلمها ويشغل بالها من خلال الحوار. فالمرأة تفكّر بصوت عال، وهي توجّه الحديث إلى زوجها لأنها تحتاج في هذه اللحظات إلى دعمه العاطفي والمعنوي، على سبيل المثال عندما تقول الزوجة:" آه إن رأسي يؤلمني.. كم تعبت اليوم في العمل لقد واجهت مشاكل كثيرة... لا أدري ماذا أفعل غدا مع هذا الموقف... إن والدتي مريضة ولدي إلتزامات كثيرة غدا كيف أوفق بين ذلك كلّه.." تستخدم الزوجة هذه العبارات لتعبّر عن ما يجول في خاطرها من أفكار، وعن ما يختلج في صدرها من مشاعر، لكن ما يزيد من ألم الزوجة هو عدم تفّهم الزوج حاجتها للدعم النفسي والعاطفي وخاصة عندما يرد عليها بهذه العبارات:
    " يمكنك أخذ مسكّن لوجع الرأس.. أتركي العمل أو خففي من وقت العمل... يمكنك فعل كذا وكذا في هذا الموقف... يمكنك الاعتذار عن بعض الالتزامات وإخبار والدتك بذلك.." الرجل هنا يعتبر أن المرأة عندما تشتكي بهذه الطريقة لأنها عاجزة عن إيجاد الحلول وأنها تطرح عليه ذلك للمساعدة، وإن الرجل بطبيعته العملية يصغي لما تقول ويعتبر أنه المسؤول عن إيجاد الحلّ لمساعدة زوجته في ذلك. لكن المرأة يغضبها ردّ الرجل وتتهمه في هذه الأوقات بأنه لا يتفهمها ولا يشعر معها، فبدل أن يخفّف عنها معاناتها يزيدها ألما فهي في هذه اللحظات تحتاج لأن يقول لها مثلا:" سلامتك حبيبتي.. يضمها ، يقبلها.. ماذا حدث معك في العمل لماذا أنت تعبانة؟... آه يا زوجتي كم أنت حنونة وحسّاسة أنا فخور بك لأنك تحترمين والدتك وأنك إنسانة فاعلة في المجتمع.. تعالى نتحدث كيف يمكن أن نخرج مما تعانين.." بهذه العبارات يمتلك الرجل المرأة ويشعرها بأنها محظوظة بهذا الزوج الذي يتفهمها ويقدّرها.. لهذا على الرجل أن يفهم هذا الاختلاف في التعبير، فالمرأة هنا لا تشتكي لعجز عن الحل إنما لتعبّر عن مشاعرها أو لأنها تفكّر بصوت عال..
    •ومن الاختلافات أيضاً، عندما تطلب المرأة شيئا أو تقترحه على زوجها قد يعتبر الرجل أنها تأمره، فالمرأة تقترح ليناقشها الزوج ولا يعني أنها تبت بهذا الموضوع. على عكس الرجل فعندما يطلب أو يقترح فغالبا ما يكون قد أخذ القرار بذلك..
    هذه الاختلافات إن لم يعيها الزوجان قد تفجّر بركانا من الخلافات الزوجية، وتبدأ النيران بالاشتعال بمجرد أن يستخدمان الحوار النفسي السلبي، فما هو هذا الحوار؟
    د- الحوار النفسي السلبي عند الزوجين:
    الحوار النفسي السلبي هو الحوار الداخلي الذاتي، أي طريقة الحوار مع النفس فالحوار عند الانسان ينقسم إلى حوار داخلي أي أفكارك التي تدور في بالك وما تحدثه لنفسك، وحوار خارجي هو التعبير اللغوي.
    في موقف معيّن بين الزوجين على سبيل المثال، عندما يطلب الزوج من زوجته أن تسهر معه وقتا طويلا وترفض ذلك الزوجة لأنها تشعر بالتعب نتيجة أعمالها الشاقة في ذلك اليوم وتستأذن لتنام. هذا الموقف تختلف فيه ردات فعل الأزواج، وذلك وفقاً للحوار النفسي الذي يفعله الرجل. قد يحدّث الرجل نفسه في هذا الموقف " إنها لا تحترمني لا تقدّر رغباتي لقد احتجت بالتعب لتتهرب مني- إنها تتعمد إغضابي- لا تحبني- إنها أنانية..." هنا استخدم الرجل الحوار النفسي السلبي (وكذلك الحال لو عكسنا المثال على المرأة) ودخل الرجل في دائرة الحوار النفسي وهي:
    فكرة سلبية- تضخيم هذه الفكرة وإيجاد تفسيرات ذاتية لها- توتر داخلي- تصاعد التوتر- غضب- مشكلة مع الطرف الآخر.[/align]*
    *
    *


    على الخير والمودة والمحبه نلتقي
    أجمل تحيةوارق سلام
    [/frame]
    الوايلية غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
    قديم 10-14-2005, 04:49 PM   #2
    أبــو وائــــــل




     
    الصورة الرمزية رمضان العنزي
     
    تاريخ التسجيل: Sep 2005
    المشاركات: 9,410
    معدل تقييم المستوى: 30
    رمضان العنزي has a spectacular aura aboutرمضان العنزي has a spectacular aura aboutرمضان العنزي has a spectacular aura about
    افتراضي عيني عليك باردة

    ماشاء الله على نشاطك الذي نتمنى ان يستمر وماشاء الله على الصياغة وترتيب الأفكار ونتمنى ان يستفيد من كتاباتك الجميع كما نتمنى ان تستفيدين من الجميع في هذا المنتدى


    وموضوع الحوار بين الزوجين مهم ومهم للغاية مع التأكيد على ضرورة عدم فتح حوارات هدفها الأثاره وتذكير الأخر بأخطاءه او الحوار لأجل اثبات صحة الرآي فقط ولكن يجب ان يكون الحوار للوصول الى رآي مشترك والتنازل من طرف لأخر هو المهم بشرط ان يكون هذا التنازل يقابله تفهم وتقدير من الطرف المتنازل له ويكون متبادل اي اليوم تتنازل الزوجه عن راي لصالح زوجها وغدا يتنازل الزوج لصالح زوجته وبذلك يتسابق كل منهما لتقديم تنازلات اذا وجد من هذه التنازلات تقدير الطرف الأخر لها .

    مع التأكيد ان الحوار مفيد اذا كان كل منهم يحترم الأخر ويبحث عن سعادة مشتركه اما الأنواع من الزوجات اللاتي ينقلن كل الأخبار المزعجه ويرغبن تحقيق كل شيء (((( ولسانها يلوط اذانها)))) دون مراعات لضروف الزوج فأعتقد ان الفائده من الحوار تصبح شبه معدومه لذلك يجب استخدام السلطة الشرعيه للزوج على الزوجه

    اما الزوج الذي دائما يستخدم سلطته بدون مبرر فأعتقد انه سيفتقد السعادة التي يعيشها الأزواج الذين يسعون دائما لتحقيق ارضاء كل منهما

    وللفاضله الوائليه كل تقدير
    __________________

    التعديل الأخير تم بواسطة رمضان العنزي ; 10-14-2005 الساعة 04:55 PM
    رمضان العنزي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
    قديم 10-22-2005, 03:29 AM   #3


     
    تاريخ التسجيل: Oct 2005
    العمر: 49
    المشاركات: 21
    معدل تقييم المستوى: 0
    ابو رفال is on a distinguished road
    افتراضي

    -أن الزوجة بطبعها كثيرة الثرثرة فمن الأفضل عدم اعطائها الفرصة للتحدث والعمل على إيقافها عند اللزوم

    اعجبتني النقطه ...

    بس ودي اضيف انه لابد من مصارحه بين الزوجين بشكل مستمر لكي لاتكثر

    المشاكل في القلب (((الصندوق الاسود ))) ويحد من كثرة المشاكل ...

    كذللك تقديم التنازلات مابين الطرفين ....فهو يساعد كثيرا للحد من المشاكل ...


    للك كل الشكر والتقدير ...

    ابو رفال
    ابو رفال غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
    قديم 11-06-2005, 05:08 PM   #4


     
    تاريخ التسجيل: Nov 2005
    المشاركات: 1,140
    معدل تقييم المستوى: 247
    محمد الهدبان will become famous soon enough
    افتراضي مشاركة: ^^{ ( الحوار بين الزوجين ..) }^^

    الحوار مع بعض الزوجات وليس الكل مفيد وناجح ويؤدي إلى نجاح الحياة الزوجيه وبعض الحوار مع بعض الزوجات يهدم الحياة الزوجية فلا بد أخواني من التفريق بين الزوجات في التفكير وقبولهن الحوار وكذلك بين الرجال وتفكيرهم أحيانا الرجل هو نفسه لا يقبل الحوار مع زوجته وهو يعرف أنها على حق وأن هذا الحوار مفيد ويؤدي إلى نتيجة طيبه لكن ماذا نقول لهؤلاء الأزواج والزوجات فلا نقول إلا (( اصلحهم الله وهداهم إلى طريق الصواب )) والمعذره منكم جاء وقت الإفطار وضاق الوقت

    التعديل الأخير تم بواسطة رمضان العنزي ; 11-07-2005 الساعة 02:50 AM
    محمد الهدبان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
    إضافة رد


    الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
     

    تعليمات المشاركة
    لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
    لا تستطيع الرد على المواضيع
    لا تستطيع إرفاق ملفات
    لا تستطيع تعديل مشاركاتك

    BB code is متاحة
    كود [IMG] متاحة
    كود HTML معطلة

    الانتقال السريع

    المواضيع المتشابهه
    الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
    الحوار: لماذا؟؟؟؟ هــــااااااااااااااام الرجاء دخول الجميع!!!! مشعل النمران المنتــدى العــــام 26 04-16-2007 03:57 AM
    ادبل حوار starnagem المنتــدى العــــام 10 03-12-2007 07:51 AM


    الساعة الآن 09:55 AM.


    Powered by vBulletin® Version 3.8.8
    Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.