العودة   منتديات الويلان > ۝۩۩۝ مجالس دين ودنيا ۝۩۩۝ > منتدى قضايا الساعه والامور الاجتماعية

    إضافة رد
     
    أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
    قديم 11-26-2008, 07:18 PM   #1




     
    تاريخ التسجيل: Mar 2006
    المشاركات: 441
    معدل تقييم المستوى: 230
    ابن قعيشيش is on a distinguished road
    كاتب سعودي يحكي حقائق مُرّة وبالأسماء عن سبب منعه من الكتابة في صحفنا! [ صورته ]

    [align=center]

    حقائق مُرّة تقف من وراء ( الحصار ) المفروض على قلمي
    عبدالرحمن بن محمد الأنصاري





    عندما تكون كاتبا ، وتكون لك اهتمامات بقضايا دينك وأمّتك ، ثم تجد أنّ هنالك من يفرض على قلمك الحصار ، الذي لا يُمكّنه من المساهمة في الذّبّ لا على الدين ولا على الوطن ، فإنك ستحسّ قطعاً ، بنفس المرارة التي يُحِسُّ بها إخواننا الفلسطينيون في غزّة المحاصرون من قبل الأعداء والأشقاء معاً وما أجده من مرارة ذلك الحصار المفروض عليّ شخصيا من قبل عامة الصحف التي تصدر في بلادي ، يجد مثلَه الكثيرون من حَمَلَة الأقلام الشرفاء ، الذين لجأوا إلى المواقع الإلكترونية لتوصيل أفكارهم ، كسراً للحصار المفروض عليهم، مثل لجوء إخواننا الفلسطينيين إلى الأنْفَاق لكسر الحصار اليهودي الصهيوني عليهم .

    واليوم حانت ساعة الحقيقة لكشف المستور ، بعد تفاقم أمر ذلك الحصار المفروض على قلمي ، واضطراري مرارا وتكرارا للجوء إلى المواقع الإلكترونية ، للرد على الذين يكتبون ما يُسئ إلى بلادي المملكة العربية السعودية ، وإلى دينها ، وإلى ورموزها ، وكان من المفترض ، أن يكون موقع نشر ما أكتبه على صفحات صحف بلادنا ، قبل أن يكون منشورا في غيرها ...

    ولكن الواقع المرّ ( مرارة العلْقم ) هو : أن أولئك المسيئين إلى المملكة العربية السعودية ، من حيث يعلمون أو لا يعلمون ، والذين يسيئون إلى دين المملكة العربية السعودية ، ومن حيث يعلمون ويُصرّون ، هم الذين تفتح لهم اليوم معظم صحف المملكة العربية السعودية أبوابها على مصراعيها ، وهي تلك الأبواب الموصدةُ أمامي وأمام من ينهجون منهجي ، كما سبقت الإشارة إلى ذلك ...

    وإنّ أمر هذا الحصار الذي ضربتْه عليّ الصحف المحلية الصادرة في بلادي ، بما يشبه الإجماع ، يجعلني استحضر وأتذكّرُ ، اتصالا تلقيته قبل خمسة عشر عاما من الملحق الصحفي لإحدى كبريات السفارات الغربية في الرياض وهو من أصول هندية ، دعاني إلى زيارته في السفارة .. فاعتذرت له قائلاً : إنّ زيارتي لسفارتكم تتوقف على الحاجة الشخصية لي منها ، كطلب تأشيرة دخول ، أو إجراء لقاء صحفي مع أحد المسؤولين في السفارة ونحو ذلك .. فإن كان الموضوع الذي تدعوني لزيارتكم من أجله يخصكم أنتم ، فإني على استعداد للالتقاء بكم في أي مكان آخر غير السفارة .

    قال : نزورك في منزلك ، هل لديك مانع ؟ قلتُ على الرحب والسعة.

    وجاء في الموعد المحدد وبرفقته مترجم من السودان الشقيق يعمل في السفارة .. أشاد الملحق الصحفي بكتاباتي في الصحف( وكنتُ يومها أكتبُ عمودا يوميا في جريدة المدينة .. وقال : إن جودة طرحك وانتقاؤك للمواضيع التي تكتبها ، هو ما يجعلنا نحرص على أن تكون تلك المواضيع مما يساهم في تنمية المجتمع والرقي به ، وهنالك مواضيع كثيرة نتمنى وجود المناخ المناسب بيننا وبينك من منطلق الصداقة العميقة بين بلديْنَا ، نتمنى أن نقترحها عليك ، لتكون من ضمن مواضيع كتاباتك ...

    شكرته على حسن ظنه وعلى متابعته لما أكتب ، وأسهبتُ له في القول : بأنّ كلما أطرحه من المواضيع إنما أهدف به في المقام الأول الصالح العام والمنفعة الشاملة التي ترتقي بالإنسان ، ولكن من منظوري وديني وثقافتي وسياسة بلادي ، وليس من منظور أية جهة أخرى.....

    ودار حديث طويل بيني وبينه ، كلّه تكرار لدعوة مبطنة منه ، بأن لا تتناول كتاباتي المواضيع التي لا يرغبون فيها ، بل المواضيع التي يريد هو أن يقترحها هو عليّ لتكون هي مادة كتاباتي .....

    وفجأة وبلا مقدمات ، نهض واقفا مادا يده للمصافحة والوداع قائلا : إن تجاوبك معنا ومع أفكارنا ، هو ما سيؤهلك للرقي في عملك الصحفي ، وإلاّ ستجد نفسك فجأة وحيدا وخلف الركب ...

    قلتُ له : لدينا مثل عربي قديم معناه : " إنّ الحُرّةَ مهما بلغ بها الجوع ، فإنها لن تأكل بِثَدْيَيْها " ... ترجم له الأخ السوداني المثل فجعل يرددّ معناه بالإنجليزية على وجه الهزء والسخرية ، قائلا: إن هذا مثل كلاسيكي ، لا يتماشى مع منطق العصر ....!

    تذكّرتُ ذلك الحوار بيني وبين الملحق الصحفي الأجنبي، وأنا أرى رأي العين ، كلّ ما تنبّأ لي به قد وقع لي بحذافيره ، فحتى بعض الصحف الصادرة في بلادي ، والتي أطلق عليها رئيس هيئة الصحفيين السعوديين مسمىّ ( الصحف الحائطية ) انضمت هي الأخرى ، للصحف الأخرى ( غير الحائطية ) من منظور ، رئيس هيئة الصحفيين السعوديين في عدم النشر لي ....

    وإنّ مما يُخزي في موقف بعض تلك الصحف : أنني اتفقتُ قريبا مع إحداها على أن تنشر لي مقالا أسبوعيا كل يوم أحد ، فبعثتُ لها مقالا لنشره في اليوم الموعود .... ثم جاءت مناسبة وضع خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز للبنة أساس جامعة نورة ... فكتبت مقالا من وحي المناسبة ، وأرسلته إلى الجريدة ، طالباً أن يكون هو الذي سيُنشر يوم الأحد ، وإرجاء المقال الموجود لديها للأحد بعد القادم ..... وبعد يومين اثنين : أجد فحوى مقالي بأفكاره وكلماته ، هو نفس موضوع العمود اليومي لرئيس التحرير .....

    والسؤال الذي يمكن لمن يقرأ هذا الموضوع ـ ولا يعرفني ـ أن يطرحه ويكون محقا هو : ربما ضربوا عليك ذلك الحصار الذي تقول عنه ،لأمور تتعلّق بكفاءتك و عدم أهليتك ومهنيتك ..؟ فأقول جوابا على ذلك : إنّ مادة الإعلام المكتوب ، والمقروء ، والمسموع ، هي : " اللغةُ والدّين " فانا قبل أن أكون إعلاميا محترفا قد أكرمني الله بنشأة كان قِوامها حفظ كتاب الله الكريم عن ظهر الغيب ومن زملاء الدراسة الذين تخرّجتُ معهم في حفظ كتاب الله الكريم معالي رئيس ديوان المظالم الشيخ محمد عبد الله بن محمد الأمين ، وفضيلة الدكتور محمد أيوب القارئ المشهور وأحد أئمة المسجد النبوي فيما مضى وغيرهما ..

    وبعد ذلك نهلتُ من علوم الدين واللغة ، جثيا على الركب ما احمد الله عليه ، ومن ذلك استظهاري لموطأ الإمام مالك بن أنس برواية القعنبي ، والكثير من صحيحي البخاري ومسلم ... فضلاً عن النحو وعلوم العربية ومتونها.

    ثمّ جاءت الدراسة الجامعية المنتظمة، فأنا من خريجي الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة ، ومن زملاء الدراسة والفصل والمذاكرة ، الكثيرون ممن يتبوأون اليوم مناصب ومراكز عليا في السعودية وغيرها ، ومنهم معالي وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية في المملكة الأردنية الهاشمية الدكتور / أحمد الهليّل وغيره .

    وفور تخرّجي من الجامعة قبل ستة و ثلاثين عاما ، كان العمل الإعلامي هو مجالي الذي لم أعمل في غيره ، فقد بدأتُ العمل في وكالة الأنباء السعودية ، وكنتُ رابع أربعة جامعيين ، لا يوجد في الوكالة وقتها غيرهم ، وكان كلّ واحد منهم يُطلق عليه مسمى رئيس التحرير ، لكونه يُدير العمل مدة 8ساعات صباحا ومساء بالتناوب ، و هو المسؤول عن سائر عمل الوكالة التحريري بما فيه نشراتها ، كما أنه مسؤول عن عمل المندوبين والمتعاونين مع الوكالة غير المتفرغين ، ومن ضمن أولئك المتعاونين يومئذ ، والذين تُصادف نوبتهم نوبة فترتي ، فأكون رئيساً له : معالي الدكتور ساعد بن خضر العرابي الحارثي مستشار سمو وزير الداخلية الآن ( وبالمناسبة فإني الآن جار معاليه في الحيّ وبيني وبينه فقط مسافة 90مترا ، ويتفضّل عليّ برد السلام إذا تقابلنا بالمصادفة .. أمّا دعوته لي للشاي أو القهوة في منزله ، فضلاً عمّا هو أكبر من ذلك ، فهو أمرٌ لم يحن وقته بعدُ ، مع أننا جيران في الحيّ منذ ستّ سنين )....

    وبعد وكالة الأنباء السعودية ، عملتُ مديرا لمكتب جريدة المدينة في الرياض ، ثم ابتُعثتُ لدراسة الإعلام والصحافة في الولايات المتحدة ، وبعد عودتي ، عُيّنتُ مدير تحرير لجريدة المدينة في مقرها الرئيسي ....

    خرجتُ من جريدة المدينة بخروج رئيس تحريرها والمجيء برئيس تحرير جديد ... ثم عُيّنتُ مسؤول تحرير لمطبوعات الشركة السعودية للأبحاث والنشر بالرياض التي من مطبوعاتها جريدة الشرق الأوسط وعرب نيوز ومجلة المجلة وغيرها .

    وبعد ذلك أنشأتُ مكتباً إعلاميا مهمته مراسلة وسائل الإعلام الخارجية التي لا مراسلين لها أو مندوبين في المملكة ، وذلك بمساندة ومؤازرة وتشجيع من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبد العزيز أمير منطقة الرياض ، فلما رُفع طلب الترخيص للمكتب من قبل وزارة الإعلام ، للمجلس الأعلى للأعلام ، أثنى أعضاء اللجنة التحضيرية للمجلس على مقدم الطلب ، وزكّوا أهليتَه لإدارة وإنشاء ذلك المكتب الإعلامي غير المسبوق فكرته في المملكة ... قال الأستاذ عبد الرحمن العبدان أمين عام المجلس الأعلى للإعلام متّعه الله بالصحة والعافية : إننا أعددنا خطاب الترخيص لك بتوقيع رئيس المجلس صاحب السمو الملكي الأمير / نايف بن عبد العزيز ، فلما رأى سموه الثناء عليك والإشادة بمؤهلاتك الإعلامية ، قال سموه : ( ما دام أن الأنصاري بتلك المؤهلات ، وهذا الصفات التي أثنيتم عيه بها ، فلماذا لا يُستفاد منه ومن خبراته في المجلس؟ ) ..

    وأضاف الأستاذ العبدان قائلاً : إننا باسم رئيس المجلس الأعلى للإعلام سمو الأمير نايف بن عبد العزيز ، ندعوك للعمل معنا في المجلس ، فهل تقبل ذلك ، وتترك المكتب الإعلامي الذي سُمح لك بافتتاحه .....؟ فقلتُ له على الفور : إذا كان الأمير نايف بن عبد العزيز حفظه الله هو من شَراني ، فلن أكون أنا مَنْ أبيعه ........

    وأمّا طريف ما جرى بعد ذلك فهو : أنه نظرا إلى أنّ مدة خدمتي بالدولة والمؤسسات قليلة نسبيا، فإنّ المرتبة الوظيفية الشاغرة بالمجلس ، لا تُؤهلني إليها مدة خدمتي القليلة نظاما ... فكان الحلّ أن يرفع صاحب السمو الملكي رئيس المجلس برقية إلى مقام خادم الحرمين الشريفين ، رئيس مجلس الخدمة المدنية ، باستثنائي للمبررات المذكورة في البرقية ، والتي أعُدّها وساما على صدري ، فجاءت الموافقة الملكية السامية على استثنائي ، الأمر الذي جعل أمين عام المجلس الأعلى ، يداعبني بين آونة وأخرى ، فيقول لي أنت الموظف الوحيد في الأمانة العامة للمجلس الأعلى للإعلام المُعيّن بالأمر السّامي كما يُعيّن الوزراء ...!

    وظللتُ في المجلس إلى أن اُلغي ، فُنقل موظفو أمانته إلى ديوان وزارة الداخلية ، وأشغل فيه الآن وظيفة مسماها / مستشار إعلامي .. وفي إدارة أجدُ فيها من الأثَرَة ، نفسُ ما أخبر رسول الله صلى الله عليه وسلّم أجدادي ( الأنصار ) بأنهم سيجدونه من بعده ، موصياً لهم بالصّبر إلى أن يلقوه صلّى الله عليه وسلم على الحوض ....

    سردتُ تلك الحكاية الطويلة ، لكي أُدلّل وأبرهن بها على أن ( حصار عدم النشر ) المفروض عليّ من صحافة بلادي ووسائل إعلامه الأخرى ، لا يعود إلى ضعف أو قلّة مؤهلاتي الإعلامية .. وإنما قد يعود لأمور أخرى ، لا أريد أن أُصدّق أنّ لها تعلّقٌ بذلك الحوار الذي دار بيني وبين الملحق الصحفي الأجنبي وتهديده المبطّن لي إن لم تَسِرْ كتاباتي في ركابه ...

    وأختمُ برواية تتعلّق بكتاباتي الصحفية يوم كنتُ أكتب ، ولو لم تكن روايتي هذه صحيحة ، لما تجرأتُ بنشرها هنا ، فهي تتعلق بشيء جرى لي مع صاحب السمو الملكي الأمير / سلمان بن عبد العزيز آل سعود ، الذي لم يُولد بعْدُ من بمقدوره أن يفتري حديثا غير صحيح عن سموه ....

    فقد كنتُ أكتبُ مقالا شبه يومي في جريدة المدينة ، التي كانت جريدتي التي نشأتُ فيها ، وخدمتها بكلّ ما أملك من جهد وطاقة ، فلمّا أحْسَسْتُ بأن المضايقات التي تجدها كتاباتي فيها ، من هيئة تحريرها الجديدة ، مضايقات لا تسمح لي فيها بالاستمرار ..

    فكان آخر مقال لي فيها ، يتضمن وداعي لقرائي الذين تعود كل واحد منا على الآخر ... وكان ذلك اليوم يوم اثنين ، حيث يستقبل سمو الأمير / سلمان بن عبد العزيز في قصره العامر كلّ يوم أسبوع زوّاره .. فأوّلُ ما وضعتُ يدي في يده الكريمة ، قال لي ويدي لا تزال في يده : ( الآن أنت يا عبد الرحمن .. إذا لم تكتب في المدينة ، معنى ذلك أنك لا تكتب في غيرها ) ؟!!...

    لقد فاجأني ذلك من سموه ، مع هيبتي لشخصه التي تجعلني لا أتمكّن من تأمّل تقاسيم وجهه الوسيم الكريم إلا من خلال الصور المنشورة .. وأدرك سموه ذلك وقال لي مبتسماً : ( راجع يوم غد عساف ) وهو الأستاذ / عسّاف أبو اثنين ، سكرتيره الخاص يومئذ ،و مدير عام مكتب سموه الآن .

    وقد راجعته ودار بيننا حديث حول ظروف وملابسات خروجي من جريدة المدينة ، لا أجد من المناسب البوح به هنا ...
    وبعد ... فكلّ ما مضى ما هو إلاّ زفرةٌ حرّى ، نتيجة إحساس بقهر الرجال الذي وردت الاستعاذة منه ... ولولا إضاءات من الإيمان التي يُنعم الله بها ، فيُضيء بها ظلمات دهاليز النفس ، لهممتُ بتفهّم بعض الدواعي التي تجعل بعض الناس ، في بعض الحالات ، يلجأون إلى الموت ولو بأيديهم هربا من الحياة ومنغصاتها .......

    ( اللهم إليك أشكو ضعف قوتي ، وقلةَ حيلتي ، وهواني على الناس يا أرحم الراحمين .أنت رب المستضعفين . وأنت ربي ..
    إن لم يكن بك عليّ غضبٌ فلا أبالي غير أن عافيتك هي أوسعُ لي.. أعوذ بنور وجهك الذي أشرقتْ له الظلمات ، وصلحَ عليه أمر الدنيا والآخرة أن يحلّ عليّ غضبك ، أو أن ينزلّ بي سخطك .. لك العتبى حتى ترضى ..ولا حول ولا قوة إلا بك ..)

    عبدالرحمن بن محمد الأنصاري

    مستشار إعلامي
    [/align]
    ابن قعيشيش غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
    قديم 11-26-2008, 11:27 PM   #2


     
    تاريخ التسجيل: Nov 2008
    المشاركات: 22
    معدل تقييم المستوى: 0
    جريحة الزمن is on a distinguished road
    افتراضي رد: كاتب سعودي يحكي حقائق مُرّة وبالأسماء عن سبب منعه من الكتابة في صحفنا! [ صورته ]

    [align=center][align=center]اخوي ابن قعيشيش كل الشكر لك


    على طرحك مثل هالمواضيع المهمه


    والهادفه


    تقديري لك[/align]
    [/align]
    جريحة الزمن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
    قديم 11-27-2008, 09:32 AM   #3


     
    الصورة الرمزية سامي التويجري
     
    تاريخ التسجيل: Sep 2007
    المشاركات: 8,400
    معدل تقييم المستوى: 371
    سامي التويجري is on a distinguished road
    افتراضي رد: كاتب سعودي يحكي حقائق مُرّة وبالأسماء عن سبب منعه من الكتابة في صحفنا! [ صورته ]

    [align=center]لا حول ولاقوة الابالله

    الهذا الحد وصلت صحفنا

    اللهم اطل عمر من فيه خدمة للإسلام والمسلمين[/align]
    __________________
    سامي التويجري غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
    إضافة رد


    الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
     

    تعليمات المشاركة
    لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
    لا تستطيع الرد على المواضيع
    لا تستطيع إرفاق ملفات
    لا تستطيع تعديل مشاركاتك

    BB code is متاحة
    كود [IMG] متاحة
    كود HTML معطلة

    الانتقال السريع


    الساعة الآن 01:38 PM.


    Powered by vBulletin® Version 3.8.8
    Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.