العودة   منتديات الويلان > ۝۩۩۝ المجالس العـامه ۝۩۩۝ > المنتــدى العــــام

    إضافة رد
     
    أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
    قديم 04-25-2009, 11:22 AM   #1


     
    الصورة الرمزية كامل الخدلي
     
    تاريخ التسجيل: Nov 2005
    المشاركات: 6,831
    معدل تقييم المستوى: 361
    كامل الخدلي is on a distinguished road
    الخادمة قنبلة جنسية موقوتة تنفجر أمام رغبات صاحب العمل

    اختلفت النظرة للخادمة باختلاف العصر، فقديماً كانت الخادمة فريسة لصاحب العمل، وكانت هذه النظرة سائدة لفترة زمنية طويلة، وكان السبب في كونها فريسة، هو ضعف المرأة في الفترات السابقة على مستوى العالم العربي، وليس المصري فحسب، والآن اختلفت طريقة عمل الخادمة، التي أصبحت ترفض لقب خادمة، وأصبحت تلقب في بعض المنازل بمديرة المنزل، الأمر الذي يدفعها للرغبة في السيطرة على محتويات المنزل، ويتطلع بعضهن إلى السيطرة على صاحب المنزل نفسه، ومع الاستعانة بالخادمات الأجنبيات انتشرت ظاهرة ممارسة الجنس معهن في غياب الزوجة، التي دفعت زوجها لذلك، بعدما أشعرته بأن الخادمة، هي المسؤولة عن كل ما يخص المنزل ونسيت المرأة في العالم العربي أن الرجل الشرقي مهما بلغ به التحضر والرفاهية، فهو يبحث دائماً عمن تهتم به حتى لو كانت خادمته التي تشبع رغباته الجنسية والعاطفية بعد انشغال زوجته بأمور أخرى، وغيابها لفترات خارج منزلها، ولكن التساؤل المهم من المسؤول عن هذا الوضع الذي أصبح من أسباب معاناة معظم السيدات ليس في مصر فقط وإنما في العالم العربي.

    الخادمة بين الانكسار والضعف والاقتناص

    من المعروف قديماً أن الخادمة كانت تعمل في المنزل لمعاونة الزوجة وليس لإلقاء معظم الأعباء عليها، فكانت مجرد مساعد فقط، وكانت الزوجة تضع كل اهتمامها وتركيزها على زوجها، الذي تحذر عليه من وجود امرأة في منزلها فكان معظم السيدات يتعامل بشدة مع الخادمة، والعكس مايحدث الآن على أرض هذا الواقع، فالزوجة هجرت منزلها، وألقت أعباء الاهتمام بزوجها على أخرى تعلم بتفاصيل علاقة الزوج بزوجته بل تتعدى معرفتها معرفة الزوجة التي انشغلت بعملها أو بأبنائها على حساب الزوج، الذي كان يبحث عن أنثى تشبع رغباته المشتعلة، وعادة يبدأ في التفكير في امرأة منكسرة، ولن يجد أمامه إلا خادمته والتي تخضع لسببين إما رغبتها هي الأخرى في خوض عالم الإمتاع الجنسي، والثاني حرصها على العمل في المنزل لاحتياجها الشديد للمال، ومع اللقاء الأول بين الخادمة وصاحب المنزل تشعر الخادمة للمرة الأولى بنوع من المساوة بينها وبين ربة المنزل، الذي تعمل به بعد أن فضلها زوج سيدتها على زوجته، التي قد تختلف كثيراً عن خادمتها من حيث الشكل والمضمون، إلا أن الزوج في هذه النقطة يبحث عن المتعة، ويلغي التفكير ليصل لحالة من الإشباع والرضا وذلك أمر نسبي يتفاوت من رجل لآخر فالبعض يكتفي بإقامة علاقة مع الخادمة غير شرعية، وأحياناً يلتهب الموقف بينهما لدرجة أن تنجح الخادمة في صيد صاحب العمل والسيطرة عليه بحيل المرأة التي تستغل مخالبها في السيطرة عليه حتى تصبح سيدة المنزل، الذي دخلته خادمة وخرجت منه سيدة لها حقوق شرعية مثل ربة المنزل، بعد أن نجحت في صيد عائل هذا المنزل الذي وقع أسيرا لرغباته ولتطلع وطموح الخادمة التي رغبت في التخلص من حياتها البعيدة عن المتعة المليئة بالحرمان لتخترق عالم الإشباع الجنسي وقبله العالم العاطفي وأخيراً المالي، فقديماً كانت الخادمة كائنا ضعيفا بالمنزل ونادراً مايوجد الزوج الذي ينبهر بجسد خادمته ويسيل لعابه على جسدها وتتحرك شهواته ورغباته نحوها ليبحث عن طريقة يفترس بها الفريسة الضعيفة، دون أن يلفت انتباها، وتجد نفسها أسيرة رغباته وخوفاً من مجتمعها تسير وفقاً لأوامره، وفي النهاية تتلقى منه مبلغا ماليا أو يتم طردها وتكذيب كل ماذكرته في حق سيدها ولكن النظرة اختلفت الآن فالخادمة أصبحت بنسبة كبيرة جداً صيادا يلف شبكته جيداً بعد أن تلم بكل المعلومات عن سيدها الذي تعمل لديه، وفي هذا العصر الباب مفتوح على مصراعيه أمام الخادمة، التي قد تكون فتاة جامعية عجزت عن العمل في مجال دراستها، فلجأت للعمل كخادمة بشكل جديد ومختلف عن مضمون الخادمة القديم الذي يدل على أنها أفضل حالاً من ربة المنزل التي انشغلت بفرعيات لا أساس لها من طبيعة عملها فمهمة المرأة في عصر من العصور مهما تمكنت من الوصول لمكانة اجتماعية وزاحمت الرجل في مجالات شتى، وهذا مادفع بعض الرجال، كما أكد بعض الأراء، إلى أن ينصرفوا عن المرأة التي تبحث عن ذاتها أكثر من بحثها عن إشباع رغبات الرجل الذي اختارته زوجاً لها.

    أسباب اختراق الخادمات قلوب بعض الرجال

    في الماضي لم تكن الأسباب قوية لأن يتجه الرجل بفكره لإشباع رغبته مع الخادمة لأسباب عديدة، أهمها: تواجد الزوجة بمنزلها، وحرصها على الإشراف عليه، لم تكن الخادمة هي العمود الفقري للأسرة كما تعاني معظم الأسر الآن، ولكن ما السبب في غزو الخادمة للزوج ومحاولة نصب شباكها عليه، بالنظر لإجابة هذا السؤال، تشير بعض الحقائق الواقعية إلى أن الخادمة أصبحت تجلس بالمنزل أكثر من ربة المنزل، وتلم بكل كبيرة وصغيرة متعلقة بسيدها الذي لايجد من يلبي احتياجاته سوى خادمة لاتملك إلا كلمة الخضوع وكيفية البحث عن سبل الر احة، وأصبح بعض النساء يحترف مهنة العمل كخادمة للقدرة على صيد رجل مناسب بعد أن تصبح ملمة بالطريقة والوسيلة التي تدفعها للنيل منه، ولفت نظره إليها، ومؤخراً تعددت الأسباب التي أدت لأن تكون الخادمة بديلاً لإراحة رب الأسرة لإشباع رغبته معها.

    أولاً: العمل خارج المنزل: انشغال المرأة بعملها وغيابها خارج المنزل لعدة ساعات وفي النهاية تأتي مثل الزائر، الذي يأتي لعدة ساعات وينصرف دون أن يستفسر عن كل الأمور المنزلية، ولكن مع الضغوط التي توجهها المرأة العاملة تضطر للبحث عن بديل لها، والحل الأمثل من وجهة نظر المرأة العاملة هو الخادمة التي تحل محلها، وفي الوقت نفسه تنشغل عن زوجها، وتطلب منه الوفاء فهل يستطيع الزوج أن ينقذ نفسه من الكبت الذي يتعرض له على يد زوجته التي أصبحت مثله في عملها.

    ثانياً: الرفاهية الزائدة: قد لا يكون عمل المرأة هو العائق الوحيد في انصرافها عن منزلها وزوجها، الذي يبحث بطبيعته عن الطرق والوسائل التي تشبع رغبته وشهوته، وبعض السيدات ينصاع وراء الرفاهية بنوع من التقليد الأعمى، فيحضر الخادمة ليجد وقتاً للتنقل بين النوادي، والأماكن المختلفة، وأن يسيطر عليه شعوراً برغبته في التزين وعدم رغبته في السكن بالبيت واللجوء لصديقات يقضي معهن اليوم، ويعود للمنزل بعد أن تكون الخادمة أنهت كل شيء بالمنزل.

    ثالثاً: بقاء الخادمة بالمنزل لفترة تتجاوز 8 ساعات: مؤخراً بدأت الخادمة تقيم إقامة كاملة بالمنزل، وهذا العامل أخطر العوامل لأنها باستمرار تضع صاحب العمل تحت مجهرها الذي يعده لأن يكون فريستها بعد أن تتمكن من معرفة علاقة الزوج بزوجته، وحسن النية في التعامل مع الخادمة، واعتبرها فرداً من الواجب أن يلم بكل شيء يخص المنزل، وعدم تقنين دورها.

    رابعاً:تطلُع الخادمة للثراء والسيطرة على المكان : أكدت بعض الأراء أن الزوجة قد تكون ضحية لأفكار الخادمة التي تعمل لديها بعد أن تقرر الخادمة أن تصل للثراء فتنصب شباكها، خاصة بعد أن انتشر التعليم في وسط الخادمات لدرجة أن بعضهن أصبح من أصحاب المؤهلات العليا، وأمام البطالة التي يمر بها المجتمع اضطرت للعمل كخادمة، ووجدت المجال خصبا للسيطرة على الزوج والزواج منه أو إقامة علاقة غير شرعية معه كشخص تمنت أن تسيطر عليه، وعجزت عن الحصول على الثراء بأي وسيلة فلم تجد إلا هذه الوسيلة للنيل من غنى سيدها.

    الخادمة دائماً فريسة أم صياد؟

    الإجابة على هذا السؤال تختلف على حسب نوعية الخادمة ونوعية صاحب العمل، الذي تعمل لديه فهذه ليست قاعدة أن تكون الخادمة دائماً فريسة لزوج سيدتها، التي تركت لها الساحة وعنان رغبتها ووضعت النيران إلى جوار البنزين ونسيت أنه عندما تتأجج الرغبات تزول الحواجز ويصبح الزوج أسيراً لرغباته التي دفعته لتعويض ماافتقده مع زوجته، التي ربما تكون سبباً في توتير العلاقة بينها وبين زوجها، وفي الوقت الحالي يتعذر على الخادمة أن تقع فريسة لصاحب عملها إلا برغبتها في الاستمتاع أو إشباع نقص أو شهوة معينة فقط، تبحث الخادمة عن شيء يعوض نقصها النفسي الذي يكون الفقر سبباً فيه، وقد تلجأ الخادمة لتعويض حقدها على الطبقة التي تعمل لديها بإيقاع الزوج فريسة لها.

    كيف نظرت السينما للخادمة في المجتمع المصري؟

    نظرت السينما للخادمة كما هو الحال في الواقع الذي تعكسه السينما بنوع من الحرفية، ففي تناولها للخادمة في الوقت الذي كانت الخادمة فريسة سهلة للنيل منها أمام ثراء صاحب العمل، الذي يشبع رغبته دون النظر لأي اعتبار آخر، وفي العمل الفني "دعاء الكروان"، كانت الخادمة ضحية تستحق الشفقة من شدة ماتعرضت له الخادمات اللائي عملن لدي الفنان "أحمد مظهر"، الذي جسد دور صاحب العمل الذي يخضع الخادمات لرغبته ويشبع شهوته الجنسية منهن، وكيف اختلفت نظرة المشاهد للخادمة، فمعظم من عمل لدى "أحمد مظهر" قبل ضحيته الحقيقية التي جسدتها الفنانة "زهرة العلا"، التي جسدت دور الخادمة التي أسقطها صاحب العمل في الرذيلة، وكيف اختلفت عن باقي الخادمات اللائي عملن لديه كخادمات، وبعد أن تمكن من النيل منهن، عشقن البغاء، وكيف كانت "هنادي" شخصية منكسرة تستحق التعاطف معها، وهذه الرؤية نجد الواقع في الماضي كانت هذه الشخصية انعكاساً له، وعلى العكس كانت شقيقة هنادي الفنانة "فاتن حمامة"، التي أحالت الصياد لفريسة وتمكنت من إغرائه دون أن ينال منها مايشبع رغبته، وكيف نجحت في إشعال النيران في جسد سيدها الذي اعتاد افتراس الخادمات، ولكنه فشل أمام صمودها وصلابتها، وفي الجانب الآخر عكست السينما حالة الخادمة عندما تتطلع لصاحب العمل وتعشقه بعد أن تعجب به، وهذا ما جسدته السينما في فيلم "غرام الأسياد"، وتناولت كيف وقعت الخادمة في حب صاحب العمل وجسدت الفنانة "لبنى عبدالعزيز"، دور الخادمة التي اشتعلت بنيران حب سيدها والصراع الذي دار في كيفية تحقيق حلمها وكيف كان حال "عمر الشريف"، الذي تخيل أن ضعفها كخادمة يمنحه قوة للنيل منها، وكيف نجحت في الحفاظ على نفسها من رغبته، وفي تناول السينما لسيطرة صاحب العمل على الخادمة، واعتبارها كائنا مسلوب الإرادة وكيف يتعامل صاحب العمل معها على أنها كائن وجب عليه الخضوع لرغبات صاحب العملن فكان فيلم " الزوجة الثانية" وكيف تعاملت سعاد حسني الخادمة التي تمكنت من كسرالعمدة الذي لم ينجح في محاربة الخادمة، التي تمكنت بأسلوب المرأة من التفوق عليه وإثبات أن قوة المرأة في دهائها وأنها سلاح ذو حدين، قد تكون ملساء وتخضع الرجل لمكرها، ومن الممكن أن تكون أكثر قوة من صاحب العمل الذي أعجزته بقدرتها الفائقة على كسره كرجل ظل طيلة عمره يستغل ماله في إشباع شهواته المتعددة، ولم تتوقف السينما عند حد معين ولكنها تناولت الخادمة في أوضاع مختلفة ففى "الواد محروس بتاع الوزير"، كانت الخادمة ضحية، ثم تمكنت من افتراس صاحب العمل ودفعته للزواج منها، لن تتوقف السينما والدراما عن مناقشة مشاكل الخادمات، ففي "نحن لانزرع الشوك" جنت الفنانة "شادية" ثمار حبها لصاحب العمل الذي أحسن معاملتها، وكيف شعرت بالعذاب لكونها خادمة عشقت وظلت تتألم من عشقها لسنوات، وكيف لم يتمكن صاحب العمل من كسر الحواجز التي فرضها المجتمع عليه، ولن ينجح إلا في أن يشعرها فقط بالحب دون أن يتخطى الحب النور، وظل مكتوما في ظلامه.

    ناقشت السينما والدراما الخادمة كفئة موجودة بالمجتمع المصري والعربي له مزايا وعيوب، وكيف ألقت السينما بعيوب هذه الفئة على المجتمع، فتناولت هذه الفئة في فيلم "أحمر شفايف" لنجيب الريحاني، و"الخادمة" للفنانة نادية الجندي، الأمر الذي يؤكد أن الخادمة سلاح ذو حدين إن أحسن استخدامه أفلح، وإن أُسئ استخدامه سقط.

    مشكلات ناجمة عن العلاقات بين الخادمات وصاحب العمل

    ارتباط صاحب العمل بعلاقة مع الخادمة يعود ببعض المشكلات على المجتمع، منها: وجود أطفال بلا آباء، لرفض أصحاب النفوس الضعيفة اعترافهم بأبنائهم من الخادمات، وبالتالي تتوجه الفقيرة للمحكمة، وقد ينتهي العمر بها قبل أن تنجح في إثبات نسب ابنها من صاحب العمل، ومن أبرز المشكلات انتشار العادات السيئة منها انتشار البغاء داخل المجتمع بسبب إقامة علاقات غيرشرعية مع صاحب العمل.

    اضطر بعض السيدات لتشغيل أطفال في أعمار صغيرة خوفاً على أزواجهن من الوقوع في الخطأ مع القنبلة الموقوتة، التي من المحتمل انفجارها في وقت من الأوقات.

    يعاني المجتمع العربي من وجود الخادمات الأجنبيات اللائي يمارسن الجنس مقابل مبلغ مادي مع صاحب العمل، ففي بعض الدول العربية، خاصة الخليج، ولم تقع الخطورة على الزوج فأحياناً تنحرف الزوجة وتمارس "السحاق" مع الخادمة التي تنفذ كل مايرضي أصحاب العمل لتحصل في النهاية على المال المطلوب منها.

    خدمة الزوجة لزوجها من المهمات الأصيلة والثابتة شرعاً وعرفاً، وهي واجب من الواجبات الأساسية التي أقرها عقد الزوجية ولاينبغي التقاعس عنه لأن الزوج سيبحث عن راحته بأي شكل ومع أي إمرأة، مهما انحدر مستواها العلمي ومهما كان جمالها، حتى لوكانت الخادمة، وفي النهاية تجني الأسرة والمجتمع ثمار أخطاء الزوجة، التي تركت الملعب للخادمة التي قد ترغب في النيل من سيدها، أو لزوجها الذي يستغل الخادمة في إشباع رغباته بأي حال من الأحوال وانتشرت الشائعات، التي تؤكد أن الخادمة كالحرباء تتلون بمائة لون، والمشكلة تبدأ بالمرأة وتنتهي بها، فما السبب الذي يدفعها لترك الساحة لتجد أن زوجها اختار الخادمة لتحل مكانها أو أن يكون طموح الخادمة سبباً في تشريد أسرة والقضاء على علاقة بسبب قنبلة انفجرت، وتشير الأراء إلى أن الحل في انتباه الزوجة وحرصها ووعيها وعدم تركها زمام منزلها لخادمة مهما كانت درجتها فبعضهن ضعيف أمام فقره والبعض الآخر أمام رغباته، وفي النهاية الرجل ينظر للمرأة التي تشبع رغباته، دون النظر لكونها خادمة أم سيدة، الأصل في القدرة على الإشباع، والرغبة في السيطرة والحل في المرأة ليس في الرجل، كما أكدت معظم الأراء، فالرجل الصحيح بحاجة لزوجة منتبهة له ولتصرفاته، لا تترك حياتها لخادمة قد تحقد عليها وتأخذ مكانها، وألا تترك زوجها لو كان طامعاً، ومن راغبي المتعة فريسة يمكن أو يسهل افتراسها من هذه الخادمة.
    كامل الخدلي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
    قديم 04-25-2009, 12:21 PM   #2


     
    الصورة الرمزية فواز أبوخالد
     
    تاريخ التسجيل: Nov 2005
    المشاركات: 5,685
    معدل تقييم المستوى: 339
    فواز أبوخالد will become famous soon enough
    افتراضي رد: الخادمة قنبلة جنسية موقوتة تنفجر أمام رغبات صاحب العمل

    شكرااااا ياكامل الخدلي على الموضوع
    __________________
    .............
    موقع فواز أبوخالد :
    ..........
    فواز أبوخالد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
    قديم 04-25-2009, 02:34 PM   #3




     
    الصورة الرمزية سعدالعنزي
     
    تاريخ التسجيل: Sep 2007
    المشاركات: 3,362
    معدل تقييم المستوى: 270
    سعدالعنزي is on a distinguished road
    افتراضي رد: الخادمة قنبلة جنسية موقوتة تنفجر أمام رغبات صاحب العمل

    شكرااااا ياكامل الخدلي على الموضوع
    __________________
    سعدالعنزي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
    قديم 04-26-2009, 02:26 AM   #4




     
    الصورة الرمزية الحيداوي
     
    تاريخ التسجيل: Feb 2007
    المشاركات: 2,672
    معدل تقييم المستوى: 263
    الحيداوي is on a distinguished road
    افتراضي رد: الخادمة قنبلة جنسية موقوتة تنفجر أمام رغبات صاحب العمل

    [align=center][align=center]الله يعطيك العافية على الطرح[/align][/align]
    الحيداوي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
    إضافة رد


    الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
     

    تعليمات المشاركة
    لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
    لا تستطيع الرد على المواضيع
    لا تستطيع إرفاق ملفات
    لا تستطيع تعديل مشاركاتك

    BB code is متاحة
    كود [IMG] متاحة
    كود HTML معطلة

    الانتقال السريع


    الساعة الآن 12:35 PM.


    Powered by vBulletin® Version 3.8.8
    Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.