العودة   منتديات الويلان > ۝۩۩۝ المجالس العـامه ۝۩۩۝ > المنتــدى العــــام

    إضافة رد
     
    أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
    قديم 07-16-2009, 05:05 PM   #1
    أبــو وائــــــل




     
    الصورة الرمزية رمضان العنزي
     
    تاريخ التسجيل: Sep 2005
    المشاركات: 9,410
    معدل تقييم المستوى: 30
    رمضان العنزي has a spectacular aura aboutرمضان العنزي has a spectacular aura aboutرمضان العنزي has a spectacular aura about
    الى الوايليات فقط ...

    [align=center]أين هو؟ لا أدري.


    • في البداية تقول الفتاة (س. م): “أنا فتاة عانيت أياما طوالا من الغدر والكذب والخداع .. كانت البداية عندما كنت ذاهبة في أحد الأيام إلى السوق، وإذا بشاب وسيم جدا، يطاردني من مكان إلى آخر.. وهو يلح عليّ، وصمم أن آخذ منه رقم الهاتف. وتضيف: “في بداية الأمر طبعا رفضت محاولاته الأولى والثانية.. وبعد إصراره أخذت الرقم”. وتوضح: “ترددت كثيرا في الاتصال به، وأخيرا أخذت برأيه حين قال: لن تخسري شيئا، إذا اتصلت بي.. فكان الاتصال الأول والثاني”.
    تقول (س. م): “استمرت اتصالاتنا، وكان يعدني بالحب والوفاء”. وتضيف: “شعرت بأنه قريب مني، واعتبرته الصديق والحبيب”. وتذكر: “بقيت علاقتنا سنين، وكان يقول لي لا تتركيني، وكنت أعده بأني لن أتركه”. وتوضح: “طلبت منه أيضا ألا يتخلى عني، فكان يقول أنا لن أتخلى عنك فأنت حبيبة عمري، ولم أحب غيرك، ولن تكون لي زوجة سواك”.
    تقول (س. م): “مرت الأيام وانقطع عني دون سابق إنذار، ولا أعلم لماذا!؟ بحثت عنه كثيرا؛ فلم أجده.. أين هو؟ لاأدري”. وتضيف: “كلما اتصلت على هاتفه لا أجد ردا.. كنت عائشة على أمل أن يعود.. ظننت أنه مريض أو قد يكون مسافرا، أو قد تكون لديه ظروف منعته طوال تلك الفترة، لكنه لم يعد بعد ذلك”.
    تؤكد (س. م): “حينها أدركت أنه كان يخفي خلف وجهه الجميل، أقبح صفات الغدر والخيانة”. وتضيف: “نعم.. لقد رحل، ولم يترك لي سوى الجراح والعذاب.. ولكن إلى أين؟.. لا أدري.. فربما يكون مع فتاة أخرى”.




    البداية.. (تليفون)


    وتحكي الفتاة (ع. ن) حكايتها مع الحب؛ وتقول: “تعرفت على شاب من خلال الهاتف، ويا ليتني لم أعرفه”. وتوضح: “كان أسلوبه جميلا معي، ومن خلال حديثنا سألني عن جمالي، فقلت له إنني جميلة، فقال إنني مشتاق إلى رؤيتك، فقلت له: سأرسل لك صورتي، قال الآن أرسليها لي”. وتضيف: “وفعلاأرسلت له الصورة، فأبدى إعجابه بجمالي، وكان يردد ويقول، يا الله!.. كم أنت جميلة”. وتقول: “بقيت اتصالاتنا مع بعضنا، يكلمني وأكلمه”. وتذكر: “فجأة طلب مني أن أخرج معه، وقال أنا عازمك على العشاء، فوافقته الرأي، بعد أن ترددت كثيرا”. وتوضح: “لم أكن أعلم أني سأكون فريسة ذلك اليوم، فهوأسوأ يوم في حياتي”. وتقول: “لقد صورني بالفيديو”.
    تذكر (ع. ن): “بعد فترة من الزمن قلت له إنني سأتزوج؛ فقال لي تزوجي ولك هدية عندي”. وتضيف: “تزوجت ونسيت كل شيء كان في الماضي.. لم أعد أتصل به أبدا.. وفي أحد الأيام اتصل بي، وهو يقول لماذا لا تتصلين بي؟.. أنا نسيت أن أعطيك هداياك التي وعدتك بها.. قلت له لا أريد منك شيئا، فأنا متزوجة.. قال إنها هدية ثمينة؛ فصممت ألا آخذ منه شيئا.. فقال سأعطيها لزوجك حتى يتفرج عليك وأنت معي”.



    صوري وزوجي


    تقول (ع. ن): قلت له لماذا تعمل معي هذا الشيء؟ قال لأنك لم تعودي تتصلين علي كالسابق، ونسيتني وأنا لم أنسك؟”. وتضيف: “استمر يهددني.. كنت أظن أنه يخيفني ويرعبني فقط، لكن تبين لي أنه ليس بإنسان، بل وحش كاسر.. فقد أرسل الصور إلى زوجي، وفضحني بعد أن سترني الله.
    توضح (ع. ن): “سألني زوجي؛ لماذا عملت هذا الشيء؟.. قلت له كل هذا كان في الماضي.. لكنه حكم علي بالعذاب..ضربني واستمر يضربني ضربا مبرحا، حتى كسر ساقي وذراعي، ولا أحد يسمع صراخي.. ثم طلقني ورماني عالة على أهلي.. فادعوا لي بالرحمة والمغفرة”. وتؤكد: “كل هذا بسبب ابتسامة شاب غادرة”.



    أحببته.. فغدر


    وتذكر (ص. م) حكايتها مع شاب؛ تقول: “اعطيته كل ما أملك.. أحببته حبا جنونيا لا يوصف.. لم أحسب حسابا لليوم الذي سيغدر بي فيه.. كلما ضحك ضحكت معه.. حينها كنت أحس أن الدنيا تضحك معنا.. كنت أفرح لفرحه حتى لو كنت في أكبر همومي.. عشت معه سنين.. ومن زيادة حبي له أهديته نفسي.. لكنه للأسف كان يستغلني ويضحك علي بوعود زائفة.. يأخذ كل ما يريد ويرحل.. حتى إنه خانني مع أعز صديقاتي.. يا ليته خانني مع واحدة لا أعرفها.. وهي أيضا لم تجد منه سوى الكذب والاستغلال مثلي.. وكما وعدني بالحب والوفاء وعدها.. وبعد أن استغلها كان مصيرها مثل مصيري.. تركها باحثا عن غيرها”.



    لأنه يتيم


    أما (ح. س) فتقول: “في يوم من الأيام اتصل بي شخص بالخطأ، واستمر بالاتصال علي، وهو يقول إنه معجب بصوتي، وأنه ممتلئ بالحنان والحب”. وتضيف: “من خلال حديثه معي أوضح لي أنه يتيم؛ فأشفقت عليه واستمررنا بالكلام، وأصبحنا نتبادل الحب بيننا”. وتوضح: “طلب مني الخروج معه ليراني.. كنت أرفض كثيرا هذه الفكرة في البداية؛ فكان يزعل مني ويقول لي لماذا لا تثقين بي، إنني والله أحبك.. وافقته وخرجت معه وأثناء عودتي شاهدوني أهلي وأنا أنزل من سيارته.. سألوني من هذا.. لم أستطع الإنكار، وقلت الحقيقة.. إنه من أحب، وهو إنسان صادق وليس كبقية الشباب المخادعين.. ضربني أهلي وحبسوني بالبيت، ومنعوني من الخروج حتى لدراستي.. وهم يقولون لي لو كان حبيبك صادق يأتي ليأخذك.. ولكنه للأسف خذلني ولم أعد أسمع صوته منذ ذلك اليوم”. وتؤكد: “اختفى اختفاء نهائيا، منذ تلك اللحظة التي عرف أن أهلي شاهدونا ونحن بالسيارة.. فهرب ولم يقف إلى جانبي في مصيبتي”.



    ذئاب مفترسة


    في نهاية المطاف تقدم الفتاة (ع. ن) دروسها المستفادة من تجربة علاقتها مع الشباب؛ قائلة: “الشباب ذئاب مفترسة، ونحن للأسف ضحايا، وكلمة الحب هي القاتلة لقلوبنا وعقولنا كبنات”. وتضيف: “بمجرد أن يقول الشاب للبنت أحبك فإنها تسلم له الخيط والمخيط، وبعدها يولي هاربا إلى بعيد، باحثا عن فريسة أخرى”. وتؤكد: “هذا ما حصل لي عندما أحببت ذلك الشخص اللئيم، الذي لم يتركني بحالي، بل فضحني وحطم حياتي”.[/align]


    [align=center]على الهامش[/align]
    [align=center]
    تقوم الفتاه بكل استهتار بتسليم نفسها ومن ثم تتباكى على مافعلت وتنسى انها شريكه فيما حصل لها
    بعض الفتيات يثقن باشخاص لايستحقون الثقه ولذلك يحصل معها مثل هذه المواقف
    بعض الشباب لايمتلك ادنى حس من الانسانيه لذلك لايتردد في تدمير حياة من اخلصت له ووثقت به
    تم نقل هذا الموضع لما فيه من عظه لمن يريد ان يتعظ[/align]
    __________________
    رمضان العنزي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
    قديم 07-16-2009, 05:42 PM   #2




     
    تاريخ التسجيل: Dec 2008
    المشاركات: 4,624
    معدل تقييم المستوى: 30
    رياح الوفاء has a spectacular aura aboutرياح الوفاء has a spectacular aura about
    افتراضي رد: الى الوايليات فقط ...

    [align=center]مشكور اخوي رمضان العنزي على هذا الموضوع المهم

    والله يحمينا ويحمي جميع بنات المسلمين ونسائهم

    وليحذر كل من يتسلط على اعراض بنات المسلمين ان الله سيبتليه في عرضه

    والله هو المنتقم الجبار والذي لا يغفل ابداً ومن يتوكل عليه فهو حسبه

    لك تحياتي وتقديري
    [/align]
    __________________




    رياح الوفاء غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
    قديم 07-16-2009, 09:44 PM   #3




     
    الصورة الرمزية برنس الويلان
     
    تاريخ التسجيل: Apr 2009
    المشاركات: 5,065
    معدل تقييم المستوى: 285
    برنس الويلان is on a distinguished road
    افتراضي رد: الى الوايليات فقط ...

    [align=center]بعض الفتيات يثقن باشخاص لايستحقون الثقه ولذلك يحصل معها مثل هذه المواقف[/align]
    [align=center]بعض الشباب لايمتلك ادنى حس من الانسانيه لذلك لايتردد في تدمير حياة من اخلصت له ووثقت به[/align]

    [align=center]الله يجزاك خير ابو وائل

    اللهم احمي شبابنا وبناتنا[/align]
    __________________
    محمد التويجري
    برنس الويلان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
    قديم 07-16-2009, 10:26 PM   #4




     
    الصورة الرمزية الشريف
     
    تاريخ التسجيل: Apr 2009
    المشاركات: 2,733
    معدل تقييم المستوى: 238
    الشريف is on a distinguished road
    افتراضي رد: الى الوايليات فقط ...

    [bor=990000][align=center]برنس ابووائل قال للوايليات فقط انت ليش ترد هههههههههههههههههههههههه شكرا اخي ابو وائل والله يحمي بناتنا وبنات المسلمين من هذي المصايب والضحايه الي مثلها كثير وصدقني مثل مازرع هذا التافه راح يحصد وتقبل احترامي وتقديري[/align][/bor]
    الشريف غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
    قديم 07-17-2009, 02:16 AM   #5






     
    الصورة الرمزية أبـــ بنت ـــوهـا
     
    تاريخ التسجيل: Mar 2006
    المشاركات: 18,134
    معدل تقييم المستوى: 30
    أبـــ بنت ـــوهـا has a spectacular aura aboutأبـــ بنت ـــوهـا has a spectacular aura aboutأبـــ بنت ـــوهـا has a spectacular aura about
    افتراضي رد: الى الوايليات فقط ...

    اقتباس:
    ذئاب مفترسة


    في نهاية المطاف تقدم الفتاة (ع. ن) دروسها المستفادة من تجربة علاقتها مع الشباب؛ قائلة: “الشباب ذئاب مفترسة، ونحن للأسف ضحايا، وكلمة الحب هي القاتلة لقلوبنا وعقولنا كبنات”. وتضيف: “بمجرد أن يقول الشاب للبنت أحبك فإنها تسلم له الخيط والمخيط، وبعدها يولي هاربا إلى بعيد، باحثا عن فريسة أخرى”
    [align=center]
    يقولون بأن الذئب لايهرول عبثاً ,
    فأنت أيتها الحسناء لماذا تستسلمين بكل سهوله
    لتكوني صيداً سهلاً للذئاب الجائعة والمتوحشة !
    كلمات الحب قد تكون قاتلة للقلوب لكن العقول لااااا ..؟
    [/align]


    اقتباس:
    تقوم الفتاه بكل استهتار بتسليم نفسها ومن ثم تتباكى على مافعلت وتنسى انها شريكه فيما حصل لها
    [align=center]
    كلام سليم أخوي أبو وايل
    [/align]

    اقتباس:
    بعض الفتيات يثقن باشخاص لايستحقون الثقه ولذلك يحصل معها مثل هذه المواقف
    [align=center]
    وهل يوجد من هو أهل للثقة في هذه الأمور !
    [/align]

    اقتباس:
    بعض الشباب لايمتلك ادنى حس من الانسانيه لذلك لايتردد في تدمير حياة من اخلصت له ووثقت به
    [align=center]
    مثل هؤلاء تتبرأ منهم الانسانية .
    وهم أشبه بالحيوانات المفترسة ( أكرمكم الله )
    التي تمتلك الشهوة وتفتقد العقل وقلوبهم لاتحمل الشفقة والرحمة
    *
    *
    تسلم أخوي أبو وايل
    على هذا الطرح القيم والهام
    وعلى هذه القصص الواقعية
    علها أن تكون عبره للكثير ممن أغواهم الشيطان
    كل الشكر لك

    تقبل تحياتي وتقديري



    [/align]
    __________________

    التعديل الأخير تم بواسطة أبـــ بنت ـــوهـا ; 07-17-2009 الساعة 03:36 AM
    أبـــ بنت ـــوهـا غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
    قديم 07-17-2009, 09:52 AM   #6


     
    تاريخ التسجيل: Jun 2009
    المشاركات: 4
    معدل تقييم المستوى: 0
    ساروت is on a distinguished road
    افتراضي رد: الى الوايليات فقط ...

    بعض الفتيات يثقن باشخاص لايستحقون الثقه ولذلك يحصل معها مثل هذه المواقف
    .....

    ستغرب مثل هذاالكلام

    اصلا لماذا تثق الفتاة بشخص من الشارع لاتعرفه ولا تعرف معدنه

    وين اخوتها ابوها عمها خالها ليه تروح للشارع تبحث عن من تعتقد انه يحس بها ويداوي جراحها

    واللي الاحظه بكثير من مواقع النت
    النك الحزين لكثيرمن الفتيات معقوله هي احزن وحده بهالكون
    للاسف وصلت بنا سخافتنا الى حد غير معقول
    شكرا رمضان
    ساروت غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
    إضافة رد


    الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
     

    تعليمات المشاركة
    لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
    لا تستطيع الرد على المواضيع
    لا تستطيع إرفاق ملفات
    لا تستطيع تعديل مشاركاتك

    BB code is متاحة
    كود [IMG] متاحة
    كود HTML معطلة

    الانتقال السريع


    الساعة الآن 08:38 PM.


    Powered by vBulletin® Version 3.8.8
    Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.