فيروس قيادة المرئه

بسم الله الرحمن الرحيم
أيها الأخوه بدء فيروس قيادة
المرئه لسياره في السعوديه في
أحتلال الكويت الشقيقه عندماقدمو
الشعب الكويتي نساء ورجال ألى
السعوديه اللتي رحبت بهم وقدمت
لهم مابوسعها فوسوسن نسائهم
ألى نسائنا وزرعن في نفوس نساء
السعوديه هذا الفيروس اللتي
لايتفق مع عاداتنا وتقاليدنا وفي
ذلك الوقت أقيمة مسيره نساء
كويتيات وسعوديات في شوارع
الرياض عاصمة السعوديه وتصدى
لهن رجال الأمن ومنع ذلك لأنها
لاتتفق مع العادات وكتبت الأخت
شموخ عن هذا الموضوع وتعرضت
للكثيرمن معارضين وكثيرمن
المؤيدين :
أخوتي لاأريد أطالت الموضوع لكني
أود أن أفيدكم عن بداية هذا
الفيروس ومن أين قدم لمملكتنا
الحبيبه وألى نسائها اللتي هن مثل
نساء المسلمين
وفقنا الله وأياكم ألى مايحبه
ويرضاه وأصلح نسائناوعموم نساء
المسلمين

أخوكم { عناز }

الاخ عناز ان ماذكرت حصل بالفعل ولكن بعد المسيرة التي حدثت بالقرب من الاسكان الذي سكنه الكويتيون بالرياض لم نسمع عن هذا الموضوع لكن في الاونه الاخيرة هناك اشخاص هداهم الله قاموا باحياء الفكرة عليهم من الله ما يستحقون

الأخ عناز

ذكرت في موضوعك ان قيادة السياره تتنافى مع العادات والتقاليد وهذه العادات والتقاليد والمفاهيم اذا لم تكن ثوابت وقيم اخي الفاضل فأنها تتغير فهناك عادات كثيره كانت موجوده وانتهت بسبب التقدم والأختلاط مع مجتمعات اخرى وعلينا ان نحدد اذا كانت قيادة المرآه مرفوضه بسبب العادات فلاباس ان تتغير هذه العاده اذا رآينا انا في تركها مصلحه مثلها مثل منع الفتاه من التعليم في الماضي فكانت ممنوعه بسبب العادات ثم اصبح الأهالي يتسابقون ويفاخرون بتخرج بناتهم واصبح لدينا الدكتوره والموجه والمدرسه

وانا بصراحة مع السماح بالقيادة للنساء بشروط

اولها ان لايكون هناك مانع ديني

ثانيا/ ان يكون القرار بيد ولي امر فهو من يقرر ان يسمح لزوجته او بنته ومن ليس لها ولي داني تعفى من هذا الشرط حتى لايتحكم بها الأخرين

ثالثا / ان يكون هناك عمر معين للمرآه المسموح لها بالقياده ( مثلا ان لاتقل عن 25سنه)
طبعا هذا في البداية ثم يتم مراجعة هذه الشروط بعد ان يكون الوضع سائد ومتعارف عليه

اكرر اذا كان هذا لايتعارض مع الدين اما كونه مخالف للعادات فالعادات ليست دين ... مع ايماني بأن الدين الأسلامي بسماحته صالح لكل زمان ومكان ... والا ماذا نقول عن باقي الأمه الاسلاميه والعربيه الذين يجمعنا بهم الدين والعادات والدم ويسمح لنسائهم بقيادة السياره هل الجميع على خطأ ونحن وحدنا صح

الأخ الوثيري هذا الفيروس
لم ينتهي بعد عوده الأخوه
الكويتيون لوطنهم بل زادة
البله طينه فالتعارف بين
شخصيات نساء الكويت من
التجار والمتحررين بنساء
السعوديين أشباهم ألي يومنا
هذا ياصديقي الوثيري
وفي دولة الكويت المرئه
شاركت ألى أن وصلت مرتبت
وزير وفي باكستان الأسلاميه
رئيسة دوله أذا أين نحن من
قول الرسول كأسلام عندما
قال { لعن الله قوم سيدتهم
أمرئه } وهذا الفيروس أيضا"
ينافي العادات والتقاليد البدويه
فهل نتخلا عن الأثنين ونرضخ
لديمقراطيه فتنسحب منا الغيره
ونصبح كالخنازير لأن الخنزيز
بالحيوانات ديمقراطي لايقار على
حرمته عذرا"يالبناخي هذا
مانخشاه مستقبلا لاسمح الله

الأخ العزيز رمضان العنزي أبو
وايل أحيي رأيك لكن ياصديقي
العزيز هذا الشي يقضي على
عجايز المملكه لأن التعليم
فالكبر صعب مثل محو الأميه
هل سمعت بدكتور تخرج
وتعليمه من محوالأميه وتذكر
شيبان البدو عندما تعلمو قيادة
السياره من الذي ماأرتكب عدة
حوادث وفي بعض الدول
لاحضنى في قيادة المرئه
مشاكل أقلها لوبنشرالسياره
تجد واقفين عندها خمسين
سياره لمساعدتها عدى
السيارات المارة اللتى تعرقل
سيرها لمشاهدة السائق ونحن
نملك الغيرة على نسائنا فلو
نظرناألى مثل هذا الموقف
فمى يصبح شعورنا أتجاه
حرماتنا هل تسمح لها بالقياده
أم تطلقها أم ترضخ وتسكت
لاسمح الله
أخي مع أحترامي لرئيك
يقول المثل لوأتفقت الأراء
لبارت السلع
ويقال مثل للعرب
أتفق العرب على أن لايتفقوا
لك الحب والتقدير ياأبووايل
.

قول عرب
قيل أن سيدناسليمان عليه
السلام أعطى للهدهد ثلاث ألغاز
فقال له أذا جاوبت عليهن
أعتقتك
فقال أسألك هل الأموات أكثر
أم الأحياء .
والسؤل الثاني هل المجانين
أكثر أم الصاحين .
وهل النساء أكثر أم الرجال .

فأجابه الهدد وقال أذا النائمين
من حساب الأموات فالأموات
أكثر
وأذا الرعاة يعتبرون من
المجانين فالمجانين أكثر
وأذا من يؤيد كلام النساء يحسب
منهن فالنساء أكثر

والنساء قال عنهن الرسول
(عاقلة النساء كشاردة الأبل )
أي كالمطيوره في الأبل
رقم كل هالصفات فحبنا لهن
لايقاس بشي وقيل أن أمنا
حواء هي اللتي وسوست لأبونا
أدم فأكل من الشجره وسوف
توسوس بناتها لرجالهن في
قيادة السياره فيوافقون كما
فعل أبونا أدم عليه السلام

بهدوووووووووء وعقلانية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
لا ننسى بأن المرأة
هي الأم الغالية التي تطاع فلا تعصى، بل إن لها الحقوق الثلاثة: أمك ثم أمك ثم أمك، أليست هي الزوجة العزيزة وخيرنا هو خيرنا لأهله، أليست هي البنت المخدومة وليس لنا فضل في ذلك، أليست تعيش معززة مكرمة يقاد بها السيارة ولا تقودها، أليس رجال الشعب السعودي النبيل يفسحون لها الطريق إذا مرت به، بل أليس الأمر أعظم من ذلك يغارون عليها غيرة لو ذهبت أرواحهم لذلك ما كانت خسارة بل هي في سبيل الله.

- ليس كل ما يفعل في المجتمعات الأخرى وخصوصاً التي تعتبر قيادة المرأة حضارة هو دائماً الصواب، ولكن للأسف أن المغلوب مولع بتقليد الغالب، ومما هو معلوم لدى من يطلع على واقع المرأة في البلاد المتقدمة حضارياً يعلم أنها تعاني العديد من المشكلات والحل عندنا، فلماذا لا يفعلون مثلنا؟


- من العدل والموضوعية عند مناقشة القضايا الاجتماعية أن تذكر الأضرار والفوائد المترتبة على أي سلوك أو ظاهرة اجتماعية، ولكن الغريب أن من يتكلم عن قيادة المرأة السعودية للسيارة سواءً كانوا مؤيدين أو معارضين يذكرون السلبيات المترتبة على عدم قيادة المرأة للسيارة إن كانوا مؤيدين، أو يذكرون السلبيات المترتبة على القيادة إن كانوا معارضين.

- العقلاء في أي مجتمع ان يقدمون المصلحة العامة على المصلحة الخاصة، أما غير العقلاء فإنهم يقدمون مصالحهم الشخصية ومصالح آخرين خارجين عن مجتمعهم على المصالح العامة للمجتمع،
إن مجتمعنا يختلف عن كثير من المجتمعات، فهناك الأعراف والعادات والتقاليد وهناك القبائل والحمائل والأقارب، وهناك الأصدقاء والحاقدون والمتربصون وهم أيضاً من أبناء مجتمعنا.

- تتميز أغلب نساء المجتمع السعودي بالرغبة في أن تكون أحسن وأفضل من غيرها من النساء وتبذل لذلك الغالي والنفيس، بل تحدث مشكلات اجتماعية داخل البيوت وقد تؤدي إلى الطلاق بسبب شراء جوال أو فستان قد لا يكلف المئات، فكيف يكون حال البيوت عندما يكون السبب هو شراء سيارة بالآلاف

على الخير لنا لقاء

[align=center]اخي عناز

اختلاف الرآي لايفسد للود قضيه[/align]

[align=center]سيف الجوود

وانا معك ان المناقشه بهدوء لمثل هذا الموضوع بعيدا عن التعصب لرآي هو الأفضل والأجدى اذا فعلا هدفنا توصيل وجهة نظرنا [/align]

[align=center]بالطبع اخي الكريم ان هناك سلبيات وايجابيات والعاقل كما ذكرت هو من يميز ويختار الأفضل وماتراه ايجابي لك قد لايكون اجابيا عند جارك والعكس صحيح . وماهو كمالي لك ربما يكون ضروري عند الأخرين

فالبيوت اسرار والحاجه يحددها صاحب الحاجه وسيبقى تحديد الضروره بالسماح للمرآه بالقياده من عدمه يعود لحاجة الأسره ومن تضطر لأستخدام سيارات التاكسي او استقدام سائق اجنبي في رآيي ان السماح لها بقيادة سيارتها لتتنقل بها افضل بكثير من الخيارات السابقه .

اما من تجد من يخدمها في تنقلاتها او انها في الأصل ليست بحاجه لتنقلات لعدم ارتباطها بعمل او دراسه فمثل هذه الحاله عدم القياده افضل لها[/align]

اما القول ان العادات والتقاليد لاتسمح ... فماذا نقول لمن يسمح لزوجته بالوقوف بالشارع والركوب مع سائق التاكسي او من يحضر سائق يذهب بزوجته او بنته صباحا ومساءا ... اليس هذا مخالفا للعادات

أولا أن لاأنسى حق المرئه
سواء كانت أم أوأخت أو زوجه
وسبق أن وضحة هذا الشي في
موضوع الأخت شموخ الله يستر
عليها فقلت كما قال الشاعر
الأم مدرسة أذا أعددتها أعددت
شعبا"طيب الأعراق
وقلت أن المرئه كالماء
بلا لون ولارائحه ولا طعم لكنها
سر الحياه
وقال تعالى (وجعلنالكم من
أنفسكم أزواجا"لتسكنوا أليها )
أي أن المرئه هي العش الذي
يأوي أليه الرجل فيسكن في
حنانه وأذا أسترجلت المرئه
وتخلت عن هذا العش يصبح
الرجل في جحيم الحياه ولا
أريد الرجل أن يصبح كالأسد
اللبوه هي زوجة الأسد تصيد
الصيد لأنها سريعه فيأتي الأسد
فيأكل صيدها مثل بعض الناس
اللتي زوجاتهم تعمل فيأخذ من
تعبها ورواتبها ويريد أن يتحكم
بها وهذا أساس الغلط لأن
الشخص الذي يعطيك وله حق
عليك تكون مدان له ولا
تستطيع أن تجابه بشي حتى لو
غلط لاسمح الله
وأنا أحب النساء أكثرممى
تتصورون وأحترمهن وغيرتي
عليهن دليل على حبي لهن الله
لايحرمني منهن لا دنيا ولا أخره

اخي رمضان العنزي

هنا اقول لك يعود الامر (( للمختصين ))

كتبت لكم مشارك معكم بما احتفظ فية وماقرأتة وحبيت ان اوضح بة عن وجه نظري في هذا الموضوع الخطير (( معارض لقيادة المرأة )) بكل عقلانية وهدووء

ولا ننسى ماهي متطلبات قيادة السيارة لدى بعض المجتمعات الاخرى التي لايهمها الحجاب


وختاماً.. نرفع الأكف بالدعاء بأن يلهم الله ولاة الآمر اتخاذ ما يرفع عنا هذا البلاء وأن يريهم الحق حقاً ويرزقهم إتباعه وأن يريهم الباطل باطلاً ويوفقهم إلى اجتنابه إنه على ذلك قدير وبالإجابة جدير

وأسئل الله تعالى ان يجعلنا وأياكم من الذين يستمعون القول ويتبعون احسنة

شكرا لكم ولافكاركم النيرة من خلال مشاركاتكم كل بأسمة . كما اتمنى لهذا المنتدى الذي يحمل هذا الاسم العريق الاستمرار والنجاح الدائم


على الخير لنا لقاااااااء