لا ياتي الا صديــــقك

بسم اللة الرحمن الرحيم
هذة القصة قريتها واتمنى ان تنال اعجابكم
واتمنى ان نكون كمسلمين ان نكون اوفياء لديننا وبلدنا وحكامنا وارضنا وللمسلمين جميع
واتمنى ان نكون كأعضاء اوفياء مع بعضنا البعض:
اترككم مع القصة :




الجنديّ لرئيسه :
"صديقي لم يعد من ساحة المعركة سيدي ..
أطلب منكم السماح لي بالذهاب والبحث عنه"
قال الرئيس :
"الإذن مرفوض"!!
"لا أريدك أن تخاطر بحياتك من أجل رجل من المحتمل أنّه قد مات"

ذهب الجندي .. دون أن يعطي أهميّة لرفض رئيسه ..
وبعد ساعة عاد وهو مصاب بجرحٍ مميت حاملاً جثة صديقه !

كان الرئيس معتزاً بنفسه فقال:
"لقد قلت لك أنّه قد مات!..
قل لي أكان يستحق منك كل هذه المخاطرة للعثور على جثّته !؟!”

أجاب الجنديّ محتضراً:
"بكل تأكيد سيدي"
"عندما وجدته كان لا يزال حياً ..
"واستطاع أن يقول لي: كنت واثقاً بأنّك ستأتي!"



"الصديق "
"هو الذي يأتيك دائما ًحتى عندما يتخلى الجميع عنك"

بتمنى يكون معنااها وصل للجميع

"الصديق "

"هو الذي يأتيك دائما ًحتى عندما يتخلى الجميع عنك"



الله يعطيك العافيه اخوي نا يف العنزي


وتقبل مروري ولك تحياتي

قصه معبره كثيرا

شكرا اخوي نايف على طيب طرحك

قصة جميلة اخوى نايف لكن وين الصديق الوفي بهذا الوقت اصبح عملة نادرة

الله يعطيك العافية على الطرح الا كثر من رائع

واين الصديق الوفي قل مانحصلة في هذا الزمن

مزيد من العطاء

مشكور اخوي نايف العنزي

والله يعطيك العافية على القصة المعبرة

لك تحياتي وتقديري

الله يعطيك العافية

ومشكورعلى الطرح

[align=center] "الصديق "
"هو الذي يأتيك دائما ًحتى عندما يتخلى الجميع عنك"

الله يعطيك العافيه
اخوي نا يف العنزي


دمت بخير

[/align]