قرع .. جرس الأنذار

[align=center]التشييع في الوطن العربي

في البدايه اود ان اذكر انني مع من يسعى الى التقارب في الأمور المشتركه والأساسيه مع الشيعه وتجاهل الأختلافات البسيطه الغير مؤثره بالعقيده وهذا ليس مع الشيعه فقط ولكن حتى مع الديانات الأخرى فبأكيد سنجد عوامل مشتركه اخلاقيه وانسانيه .

ولكن ماحدث من سنوات عديده في سوريا حيث وجهت ايران كامل طاقتها التوعويه لتشييع السنه في سوريا ولم يكن هذا بغفله من السنه بل على درايه كامله بما يدور بسوريا ولكن لأن السلطات السوريه تؤيد التشييع وتمنع مواجهته او محاربته فقد تمكنت اللجان التشييعيه من استغلال الفقراء في سوريا حيث بدات تصرف لهم مكافأت ورواتب والبعض دخل بالمذهب الشيعيي وهو غير مقتنع به لكن كان هدفه الحصول على مبالغ ماليه ولكن مع الوقت وجد نفسه انه اصبح شيعيا لعدم وجود مناعه دينيه كافيه تنوره الطريق الصحيح وقد يكون لنا العذر بعدم مجاراتهم في سوريا وتثبيت السنه على مذهبهم بسبب كما ذكرت سابقا دعم الحكومه السوريه لهذا التوجه .

ولكن اين عذرنا من مواجهة التشييع في السودان فلماذا لا ندعم السنه حتى لا يظللهم دعاة التشييع الذين بدأو فعليا وبنفس الطريقة التي اعتمدوها في سوريا .

ولكم تحياتي[/align]

الأخ العزيز رمضان العنزي

لا عجب أن تبارك القيادة السورية التشيّع لشعبها وتحث عليه

لأن القيادة علوية كما هو معروف ، والعلوية هي إحدى فرق الشيعة !

شاكراً لك

فارس عنزة